https://ask.fm/MaherAmeer/answers/158118033843 هذا الشخص كائن عاطفي ملأ نفسه بالتعصب والتشدد الفكري حتى صار كل من يخالفه في الفكر غائطا علما ان هذا الشخص يؤمن بمعتقد متناقض يقول ان الله في السماء الدنيا من كل ليلة ولا يعلم ان كوكب الارض بيضاوي الشكل في كل ثانية هناك ليل لذلك ربه حالّ في العالم
لا ادري لمائا تعرض الحديث، ع كونها مسائل شخصية، ووصفه بالكائن العاطفي بايقدم ولايؤخر، فلا الكائن ينفك عن العاطفة، ولا العاطفة تنفك عن الكائن، المصيبة في العاطفة والكائن، ان يشعر الانسان باضافته الى اشخاص لايتحقق وجوده الا بتحقق وجودهم، وافتراض الكمال والحال المناسب في كل لحظة ودقيقة، فهذا الكائن يعبد نفسه اي يجهل نفسه، فلذلك استطاع ان يضيف ماشاء الله من الكائنات والاحوال الكاذبة والصادقة.. الخ
ثانيا انا قضية الالوهية، صرت احسب تفشي واعتقد انها ا؛شد حضرة حتى لو مع حضور الصواب، في الرأي او الاعتقاد الحسن، الا ان هذا الجناب صعب التسرع والتساهل، وبالنسبة الى النزول المذكور، فان الله دحى الارض كروية، مفلطحة قبل خلق الانسان وانشائه، فلم تكن سببا في نزوله، وانما كونه ينزل في الثلث الاخير من الليل، فان رحمته تعم عامة في جميع الاَفات وقربه قطعي اقرب من حبل الوريد، وانما النزول المذكور صنف مخصوص مختلف عن ٠ميع انواع الاقتراب، فهو من طرف الرب، فلولا وجود العبد الساجد في الارض او مايسمى بالسماء الدنيا لما حصلت هذه النسبة المخصوصة لهذا المعنى من القرب، فانها رحمة مخصوصة وقرب مختلف عن جميع انواع التقارب بين العبد وربه، وكما هناك رزق خاص وخلق خاص يختص باوقات لايختص بها شيء مخلوق اخر فلا تعارض ان يخلق فلان في يوم كذا ولايخلق فلان الاخر في نفس اليوم والوقت والساعة.. الخ ولاعلاقة لكروية وتربيع، ولا اختلاف الظروف، والازمان، مع اختلاف واتحاد النسب الابداعية والوجودية،وكان لدي كلام مسترسل، ولكن صابني اعياء وارجوا ان اصبت في المقصود، وشكرا ياعزيزي
ثانيا انا قضية الالوهية، صرت احسب تفشي واعتقد انها ا؛شد حضرة حتى لو مع حضور الصواب، في الرأي او الاعتقاد الحسن، الا ان هذا الجناب صعب التسرع والتساهل، وبالنسبة الى النزول المذكور، فان الله دحى الارض كروية، مفلطحة قبل خلق الانسان وانشائه، فلم تكن سببا في نزوله، وانما كونه ينزل في الثلث الاخير من الليل، فان رحمته تعم عامة في جميع الاَفات وقربه قطعي اقرب من حبل الوريد، وانما النزول المذكور صنف مخصوص مختلف عن ٠ميع انواع الاقتراب، فهو من طرف الرب، فلولا وجود العبد الساجد في الارض او مايسمى بالسماء الدنيا لما حصلت هذه النسبة المخصوصة لهذا المعنى من القرب، فانها رحمة مخصوصة وقرب مختلف عن جميع انواع التقارب بين العبد وربه، وكما هناك رزق خاص وخلق خاص يختص باوقات لايختص بها شيء مخلوق اخر فلا تعارض ان يخلق فلان في يوم كذا ولايخلق فلان الاخر في نفس اليوم والوقت والساعة.. الخ ولاعلاقة لكروية وتربيع، ولا اختلاف الظروف، والازمان، مع اختلاف واتحاد النسب الابداعية والوجودية،وكان لدي كلام مسترسل، ولكن صابني اعياء وارجوا ان اصبت في المقصود، وشكرا ياعزيزي