الكارثة تكمن انهم يظهرون الرغبة في ذلك وعندما يحين الجد ويأتي موعد القفز تشلّ القدمين وترتجف الساقين وتدمع العينين وتتأجج الرغبة "في الولوج الى دورة المياه لقضاء الحاجة " بالمختصر كلهم يجب ان يخضعوا لإختبار الكذب الى ان يثبت العكس بعد القفز " هههههه"" القُرَيْشِّي"
يُقال "لا تثق في وعود النساء وأن حلفوا لك" ،، مع \ ضد ؟
مع .. عن تجربة نعم لا أثق في وعود النساء ولكن الامر ليس على إطلاقه فلكل قاعدة استثناء فما جرى على المرأة قد يجري على الرجل الا ان المرأة تفوق الرجل في إخلاف الوعد وعدم حفظ السر وهذا واقع لا مراء فيه ولا تزلف ولا تكلف "" القُرَيْشِّي"
كما جاء في الحديث الذي ورد في الصحيحين عن الت صلى الله عليه وسلم أنه قال:{لا عدوى ،ولا طيرة ،ويعجبني الفأل}فسؤل ما الفأل؟ فقال : الكلمة الحسنه. وهذا يقيننا بالله سيأتي ما يثلج صدورنا فرحاً . (( مساء النور والسرور ))
قال ابن مسعود ما في
القرآن آية أعظم فرجاً
{ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا
عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا
مِن رَّحْمَةِ اللَّـهِ ۚ إِنَّ اللَّـهَ
يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ
إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ }،
فيتسع كل ضيق
وينفرج كل مضيق
🌿صباحُكُمْ فرجاً بإذن الله
أسعد الله صباحك بالبركات .......لا تحاول أن تقنع معاند بفكرة انت مؤمن بها لأنك لن تجني سوى صداع في رأسك وهدراً لوقتك وبحّةٌ في صوتك وقد تجد نفسك في مركز الشرطة متهماً بجنحة إيذاء جسيم "" القُرَيْشِّي"
" كل الآلام ستصبح يوماً ما ذكريات فتمر على ذهنك فتضحك على تصرفاتك حيالها كنت ايام دراستي بالجامعة اكتب كل مشكلة تواجهني واصنع لها تصوراً بأني سأجتازها فبعد مرور سنوات على التخرج وأثناء تقليب بعض اوراقي القديمة وقعت عيني على احدى الوريقات التي كتبتها فضحكت حتى كادت الدموع تنفلت من الأسلوب في الكتابة وطريقة التعبير عن المشكلة التي ذهبت لمقبرة الذكريات ، فلا شيء يستحق ان نحزن لاجله سواء بفقدانه أو فواته فالشيء الوحيد الذي يستحق ان نحزن لاجله هو مدى تقصيرنا تجاه الله عز وجل فإن جعلت ذلك شغلك الشاغل صار كل شيء ما دونه هين لا يكدر صفوك ولا يشغل همك ولا يملأ بالحزن يومك ، فتعيش برضا وقناعة ويقين وسعادة "" القُرَيْشِّي"
" أسعد الله صباحك بالبركات " الفرص ما هي الا أرزاق والرزق من عند الله فهل يعقل اننا نفكر بأن الفرص لا تعوض وكاننا نقول ان الرزق إن ذهب لا يأتي أو نقنط بأن الرزق لا يعوض فنشابه اليهود لعنهم الله الذين اخبر عنهم في قوله تعالى : { وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ ۚ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا ۘبَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنْفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ ۚ } . قال الإمام العلامة ابن القيم رحمه الله تعالى: “فرِّغ خاطرك للهم بِمَا أُمرت بِهِ، وَلَا تشغله بِمَا ضمن لَك، فَإِن الرزق وَالْأَجَل قرينان مضمونان، فَمَا دَامَ الْأَجَل بَاقِيا كَانَ الرزق آتِيَا، وَإِذا سد عَلَيْك بِحِكْمَتِهِ طَرِيقا من طرقه، فتح لَك برحمته طَرِيقا أَنْفَع لَك مِنْهُ " الفوائد " . فالقول بأن الفرص لا تنتهي فهذا يوافق العقل السليم فأرزاق الله لا تنفذ وعطاياه ليس لها حد فالذي أراه أدق إن الفرص لا تنتهي لان الفرصة تحتاج لسعي لإيجادها فلابد ان تسهم في البحث عنها فلن تمر أمامك الا نادراً فهي أرزاق مكتوبة اما القول بأن الفرص لا تعوض فهو ينافي الأصل والمنطق والواقع فكم من فرص نظن بأنها لا تعوض وكانت شراً ووبالاً على صاحبها وكم من ترك شيئا لله وعوضه بخير منها فقد مررت بحياتي بفرص ظننت بعقلي القاصر بأنها لا تعوض فحمد لله الذي عوضني بخير منها فإنما هي أرزاق تساق فما دام الانسان يسعى وهو موقن بان الرزق في السماء ومكتوب له منذ ان نفخت فيه الروح فلا يستعجل ولا يستبطئ السعي فلن يضيع منه ما قدر له قال تعالى : {وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ * فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَاْلأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ}" القُرَيْشِّي"
" ويح قلبها البائس بعد أن شربت آخر كأس من التجاهل حتى ثملت فأتت تستجدي اهتماماً وإن على سبيل التلميح فما كان لي الاّ أن أجيبها الى ذلك على سبيل الرأفة لا غيرها "" القُرَيْشِّي"
أقتله بدعوةٍ في جوف الليل الى جبار السموات والأرض من بيده قلوب العباد يقلبها كيف يشاء وبعد الدعاء أسقيها كأس التجاهل والتحف التفاؤل فينقلب الهم خاسئا يجرُّ أذيال الخيبة والهزيمة فحمدًا لله رب العالمين فهموم الدنيا لا تنقضي فإن بحثنا في مغزاها وجدنا عاقبتها خير فإما بدفع ضر أو بجلب منفعة أخرى وحصول الأجر على المصاب" القُرَيْشِّي"
هﻷ بالمنطق الاشي يلي ما كأن الك فيه دور بتكوينه وايجاده ما بيحقلك تفتخر فيه ابدا..بمعنى الافتخار بيكون لاشياء كأن الك دور بتكوينها وحتى لو كان هالدور بسيط جدا.
السؤال..انه ليه هناك بيحكوا انه انا من عيله كذا وبفتخر وبنسب لعشيره او قبيله كذا وبفتخر او انا ابن فلان وبفتخر و..الخ..؟؟
إن الله تعالى رتب الجزاء على الاعمال لا على الأنساب قال تعالى {فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلَا أَنسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلَا يَتَسَاءلُونَ (101) المؤمنون " فمن اتكل على نسبه وان كان شريفاً لن ينفعه ذلك ، فإذا لم يعمل بما أمر الله بِه أو أن يجتنب ما نهى الله عنه أو عصى الرسول صلى الله عليه وسلم فيما امر أو نهى أو كذب بما أخبر فمصيره الهوان والخسران المبين "" القُرَيْشِّي"
عذراً انا فاخالفك في هذا حتى وعلى سبيل التهكم فالمرأة هي : أمك التي حملتك وهن على وهن في بطنها تسعة أشهر وسهرت عليك حتى بلغت أشدك وصرت رجلا ، وهي الأخت الحنون العطوفة التي تؤنس وحشتك وتقوم على شؤونك في البيت ، وهي الزوجة والحبيبة والأم لك ولأطفالك وهي ابنتك المؤنسة الغالية التي لأجل ابتسامتها يدفع الغالي والنفيس ، فقد جاءت الأحاديث النبوية الصحيحة على فضل الام و البنات اسرد ثلاث منها على عجل لان المجال لا يتسع لأكثر من ذلك : حديث معاوية بن جاهمة انه جاء النبى صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله اردت ان اغزو وقد جئت استشيرك ؟ فقال : هل لك ام قال نعم . قال فالزمها فان الجنة تحت رجليها . رواه النسائى ( 2 / 54 ) وغيره وسنده حسن عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ وَعَائِشَةَ - رضي الله عنهـما عَن النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ : ( لا تَكْرَهُوا الْبَنَاتَ ، فإنَّهُنَّ الْمُؤْنِسَاتُ الْغَالِيَات ) سلسلة الأحاديث الصحيحة وعَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ رضي الله عنه قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم يَقُولُ : ( مَنْ كَانَ لَهُ ثَلاَثُ بَنَاتٍ ، فَصَبَرَ عَلَيْهِنَّ وَأَطْعَمَهُنَّ وَسَقَاهُنَّ وَكَسَاهُنَّ مِنْ جِدَتِهِ كُنَّ لَهُ حِجَابَاً مِنَ النَّارِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ).سنن ابن ماجه .
" أسأل الله تعالى ان يذهب همك ويكفيك ما أهمك ويذهب سخيمة قلبك ويوفقك فيما عزمت ويرزقك التفوق فيما درست وان يحقق امانيك وما رغبت وما طلبت وان يَصْب عليك الخير صبا وان لا يجعل عيشك نكداً أبدا "
قال بعض السلف :
متى أطلق الله
لسانك بالدعاء والطلب ..
فاعلم أنه يريد أن يعطيك ..
وذلك صدقا
لوعد الرب جل وعلا :
“فإني قريب
أجيب دعوة الداع إذا دعان ”
صباحگم ملئ بالدعاء 😊✋🏻🌿