رسالة قدمت لي ولم أنسى أثرها مطلقًا.. وها أنا أقدمها لأصدقائي هُنا❤️تأكّد/ي: في الوقت الذي تشعر فيه بفقدان البوصلة في الحياة، أنّ الارشاد موجود في كل مكان، وكل لحظة. لا أحد يتوه من دون رسائل داعمة .. ولا أحد يضيع، إلا وظهرت الكثير من الإشارات في طريقه ..حتّى ولو لم تعرف الطريق الى الآن .. أنت في أمان.تأكّد/ي.
آه يا أحمد، نقطة حساسة…كنت بتناقش فيها مع البنات، إني متأزمة في الاونه الأخيرة بسبب كثرة الخيارات! اشوفها مضرة جدًا وتسبب التشتت بالنسبة لي خصوصًا مع كثرة المطاعم أو القهاوي مع أنها مو من أولى اهتماماتي بس هذا أبسط مثال.. عادي تكنسل الطلعه لأنك بكل بساطة "محتار"
تتعجّب أحيانًا من أمرٍ استثقلتَ السعي إليه، لصعوبته، وبعده عنك، وضعف احتمال أن تناله، فإذا بك تنالُه بمجرّد أن تتحرك شبرًا، دون مجهود يُذكر. ومن أمرٍ آخر، تظنّه مضمونًا، هوَ في جيبك، ستحلّه بكلمة، وإذا بك تهدم الجبال، لأجله، ومع ذلك لا تناله! مشيئة الله التي تفوق كل شيء. "تَخــفـف"
— أكتشفت أن بكل مرة أعلق أو أربط قيمتي بأشياء مادية ومستمدة من المادة حولي؛ من أشخاص إلى أشياء انتقيها… إلى أمور آخرى، ينتهي بي المطاف أشعر بأني بِلا قيمة بِلا هدف بِلا عُمق، بِلا روح!حقيقةً الأمر مزعج جدًا، موضوع أن لا أمد نفسي بالطاقة من "داخـلـي" وصلتي بذاتي من وإلى ذاتي فقط، أن أشتغل على الماديات أكثر من الروحانيات ! "مــرض"أدعو الله أن يرشدني ويردني إلى طريقي ويلهمني الصواب في نفسي، أنا وكل مُصاب.
أحب دائمًا أن أكون الشخص الذي يحسس الطرف الآخر بقيمته و وجوده وكيانة الخاص به، أحب أن احيّ في الشخص الذي أمامي ان وإن لم تكن شخص قريبًا مني ذاك القرب، فإنه لا يلغي قدرك وأهمية وجودك و دورك الخاص في مجالك الذي لا يجيده أحدًا غيره، أحب أن أكون كذلك حتى وإن لم أجد حولي من يعاملني كذلك.. بعنوان: "فاقد الشيء يعطيه"