منغير ما أتجاوب ع السؤال »»» تخيل انك واقف يوم القيامة ولست ضامنااا دخول الجنةة وفجأة تأتيك جبال من الحسنات لاتدري من أين! استمر بقول. سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم. ولكي تضاعف هذه الجبال »قم بإرسالهاا الي غيرك« ملحوظة هامة» لا تجعل الشيطان يلعب بعقلك تقراهاا وتقفلهاا« بستناهاا توصلني «
صعب نحصر العلاقه عبر الانترنت في وحده من هاي الخيارات لانو في ناس تعرفو ع بعض عن طريق الانترنت وتزوجو وفي ناس ماخذ الموضوع تسليه وتضييع للوقت بس الاغلب بستخدمو الانترنت من اجل التسليه... هذا من وجهة نظري... 😉
إذا مسَّ الحبُّ بكرامتك ابتعد فوراً... ومن يقول لك بأنه لا كرامة في الحبِّ كذبّهُ لأن الحبَّ والكرامة لا ينفصلان, ومن لم يحافظ على كرامتك من البديهي ألا يحافظ على حبك._________
راح على بيت خطيبتو يتفقوا ع المَهر فخطيبتو طلبت 500 ألف دولار مهرها حكالها و عشو بدك مهر بهالمبلغ شوفي سندريلا اتجوزت ملك ومهرها كان حذاء..فحكتلو خطيبتو: سندريلا اتجوزت ملك ومهرها كان حذاء أما أنا مهري مصاري والي هأتجوزو حذاء .......إفقع فجر وين الجبهة🎉 ..زقفولها للكبيرة 👏وإضحكوا بلاش نخسركو 😁😉
على غير العادة سأكتب عنك... _______________________ (1) تزعجني اتهاماتك الدائمة بأنني أوجه رسائلاً علنية لك على الملأ, ليس الاتهام ما يزعجني, المزعج في الأمر هو ظنك الداخلي بأنه بإمكاني أن ألخصك ببضع كلمات. أسعى دائماً للتنفيث عمّا بداخلي عن طريق الكتابة, أخلق حالة معينة, أعيش دور البطولة فيها, وأكتب... مرة أكون الجاني, ومرة أكون الضحية, والمضحك المبكي في القضية هو أنني أعجز دائماً أن أكون في كتاباتي "أنا" لماذا؟ لأنك غصة في الحلق ستلازمني حتى تنأى الروح عن جسدي, تلك الغصة التي لاتُحكى ولا تُروى ولا تُوصف. رفيقة الخيال أنت... أسرح دوماً في تفكيري, أبني أحلاماً تائهة, أحلاماً نكون فيها معاً, نكون سويةً بعيداً عن كل ما فرقنا في هذا الواقع اللعين... أتخيل بلاداً جديدة, أُناساً ما عرفناهم, وبيتاً لم تشهد جدرانه على حبنا, وأغرق في الحلم للحظاتٍ حتى يطبطب الواقع على كتفي قائلاً: كفاك إرهاقاً لروحك, فما الفائدة إن جمعكما الخيال للحظات, وفرقتكما المسافات أبد الدهر؟_________