•[ شَرّقِي مُحَطَم ]•
ما عَاد يَطرُقُ القَلبُ يَومَآ،
أَصحبتُ ثَابِتآ لا أَميِل،
رَاهَنتُ على حُبكِ دَهرَّآ،
والأَلمُّ فَائِضٌ وَمنْ أَيسَرِي يَسيِلَ،
تَشّبثتُ بِكِ أَمَلآ،
أَن تنّثُرِي كَونِيَّ بالزُهورِ والعَبيِرّ،
هَلكتّ أَطرافِي عنِكِ بَحثآ،
وَلازِلتُ نَحوَ الِوصالِ أَسيِر،
لمّ يَذُق الفؤادُ منْ الحُبِّ شَيئآ،
لمّ يَحظَى أَبدآ وَلو بالقَليِل،
لمّ يَعُدّ للبِقاءِ سَببآ،
فَقدّ إِسوَدَ كَونِيَّ وَقدّ كَانَ مُنيِرّ،
وَها أَنا أَنثُرُ أَلمَآ،
ولازِلتُ عَالِقٌ بَأَدقِ التَفاصِيل..!*
أَصحبتُ ثَابِتآ لا أَميِل،
رَاهَنتُ على حُبكِ دَهرَّآ،
والأَلمُّ فَائِضٌ وَمنْ أَيسَرِي يَسيِلَ،
تَشّبثتُ بِكِ أَمَلآ،
أَن تنّثُرِي كَونِيَّ بالزُهورِ والعَبيِرّ،
هَلكتّ أَطرافِي عنِكِ بَحثآ،
وَلازِلتُ نَحوَ الِوصالِ أَسيِر،
لمّ يَذُق الفؤادُ منْ الحُبِّ شَيئآ،
لمّ يَحظَى أَبدآ وَلو بالقَليِل،
لمّ يَعُدّ للبِقاءِ سَببآ،
فَقدّ إِسوَدَ كَونِيَّ وَقدّ كَانَ مُنيِرّ،
وَها أَنا أَنثُرُ أَلمَآ،
ولازِلتُ عَالِقٌ بَأَدقِ التَفاصِيل..!*