"أنت حزين؛ لأن نجمًا زاهرًا من الأمل كان يتراءى لك في سماء حياتك فيملأ عينيك نورًا، وقلبك سرورًا، وما هي إلا كره الطرف أن افتقدته فما وجدته، ولو أنك أجملت في أملك، لما غلوت في حزنك، ولو أنك أنعمت نظرك فيما تراءى لك، لرأيت برقًا خاطفًا، ما نظنه نجمًا زاهرًا، وهناك لا يبهرك طلوعه، فلا يفجعك أفوله. أسعد الناس في هذه الحياة من إذا وافته النعمة تنكر لها، ونظر إليها نظر المستريب بها، وترقب في كل ساعة زوالها وفناءها، فإن بقيت في بدء فذاك، وإلا فقد أعد لفراقها عدته من قبل لولا السرور في ساعة الميلاد ما كان البكاء في ساعة الموت، ولولا الوثوق بدوام الغنى، ما كان الجزع من الفقر، ولولا فرحة التلاقي، ما كانت ترحة الفراق"
الطريق الذي تسير عليه جيفته كان على وشك الحياة!¡ ... حاملًا خطواته السريعة يترقب المارّة بنيران رحيقه المزيّف!¡ ... بعضلات السوء يعبر بياض اقدامهم!¡ ... يُطأطئ رأسًا كان يحمل شموخ التضحية والانتقام!¡ ... على حين حسنه يُمثّل!¡ ... يتبع/ مسودّة!¡
تفاجأت بعد استفاقتي فجرًا أنني أجبت على رسائل وصلتني على مواقع التواصل ورددتُ على اسئلة هنا بلا يقظة!¡ ... متى أفقت؟¿ ... كيف فكّرت بإجابة؟¿ ... أين كنت؟¿ ... كيف فتحت الهاتف؟¿ ... والله مدري!¡ ... أرجو من الجميع تجاهل ما يبدر مني دون وعي والمعذرة!¡