انت بتحب مصر ؟؟؟ عملت اية علشانها؟؟؟
أنا أُحبّ مصر قطعاً ولا شكّ في هذا على الأقل عندي!
وعلى الرَّغم من امتلاكي للجنسية الكندية, بالإضافة إلى إلحاح أُمِّي الدائم على سفري لكندا والاستقرار هُناك إلَّا أنَّي أرفض أن أترك أرض مصر لا لشيء إلَّا لأنَّني أحبها حبّ وضعه اللهُ في قلبي
ولكن حبِّي لمصر لا يُقارن بجانب حُبِّي لله ولديني الإسلام ... المُسلم الحقيقي لا يُحرِّك ساكناً, ولا يفعل فعلاً كبيراً كان أو صغيراً, ولا يتكلَّم بكلمة إلَّا لله وليس لبلده أو لأيّ شيء آخر ... هذا على الأقلّ هو فهمي لدين الله عزَّ وجلَّ وفهمي للإخلاص المطلوب من كلّ مُسلم: {قُل إنَّ صلاتي ونُسُكي ومحياي ومماتي للهِ رب العالمين * لا شريك له وبذلك أُمرت وأنا أوّل المُسلمين}
ثقتي ويقيني أنَّ عبادتي وإخلاصي لله ربّ العالمين سيعُمّ بالخير على العباد والبلاد جميعاً, عليَّ وعلى الأُمَّة الإسلامية بأسرها, فكل أفعالي لربِّي ولديني, عالماً بأنَّ طاعته سُبحانه وتعالى وإخلاص العِبادة له هي الوسيلة الوحيدة للحصول على الخير في الدُّنيا والآخرة!
قال تعالى: {وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ} [الأعراف : 96]
تعليم النَّاس الإسلام بمعناه العام الحقيقي, وتعبيد العباد لربّ العباد, ونشر تعاليم النَّبي محمد صلى الله عليه وسلم, مُحاربة الشِّرك والكُفر والبِدَع, والأمر بالمعروف والنَّهي عن المُنكر, والالتزام الشَّخصي بالتَّعاليم الإلهية الواردة في القرآن الكريم والسُّنَّة النَّبوية الشَّريفة هو ما أفعله لله رب العالمين وأسأل الله عزَّ وجلَّ أن يرزقني الإخلاص في القول والعمل
اللهم طهِّر قلبي من النِّفاق, وأعمالي من الرِّياء, ولساني من الكذب, عيني من الخيانة
إنَّك تعلم خائنة الأعين وما تُخفي الصُّدُور
أسأل الله عزَّ وجلَّ أن يستخدمني دائماً لنُصرة دينه
وأن يُصلحني ويُصلح بي العباد والبلاد
إنَّه وليّ ذلك والقادر عليه
لا تنسوني من صالح دعائكم
وعلى الرَّغم من امتلاكي للجنسية الكندية, بالإضافة إلى إلحاح أُمِّي الدائم على سفري لكندا والاستقرار هُناك إلَّا أنَّي أرفض أن أترك أرض مصر لا لشيء إلَّا لأنَّني أحبها حبّ وضعه اللهُ في قلبي
ولكن حبِّي لمصر لا يُقارن بجانب حُبِّي لله ولديني الإسلام ... المُسلم الحقيقي لا يُحرِّك ساكناً, ولا يفعل فعلاً كبيراً كان أو صغيراً, ولا يتكلَّم بكلمة إلَّا لله وليس لبلده أو لأيّ شيء آخر ... هذا على الأقلّ هو فهمي لدين الله عزَّ وجلَّ وفهمي للإخلاص المطلوب من كلّ مُسلم: {قُل إنَّ صلاتي ونُسُكي ومحياي ومماتي للهِ رب العالمين * لا شريك له وبذلك أُمرت وأنا أوّل المُسلمين}
ثقتي ويقيني أنَّ عبادتي وإخلاصي لله ربّ العالمين سيعُمّ بالخير على العباد والبلاد جميعاً, عليَّ وعلى الأُمَّة الإسلامية بأسرها, فكل أفعالي لربِّي ولديني, عالماً بأنَّ طاعته سُبحانه وتعالى وإخلاص العِبادة له هي الوسيلة الوحيدة للحصول على الخير في الدُّنيا والآخرة!
قال تعالى: {وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ} [الأعراف : 96]
تعليم النَّاس الإسلام بمعناه العام الحقيقي, وتعبيد العباد لربّ العباد, ونشر تعاليم النَّبي محمد صلى الله عليه وسلم, مُحاربة الشِّرك والكُفر والبِدَع, والأمر بالمعروف والنَّهي عن المُنكر, والالتزام الشَّخصي بالتَّعاليم الإلهية الواردة في القرآن الكريم والسُّنَّة النَّبوية الشَّريفة هو ما أفعله لله رب العالمين وأسأل الله عزَّ وجلَّ أن يرزقني الإخلاص في القول والعمل
اللهم طهِّر قلبي من النِّفاق, وأعمالي من الرِّياء, ولساني من الكذب, عيني من الخيانة
إنَّك تعلم خائنة الأعين وما تُخفي الصُّدُور
أسأل الله عزَّ وجلَّ أن يستخدمني دائماً لنُصرة دينه
وأن يُصلحني ويُصلح بي العباد والبلاد
إنَّه وليّ ذلك والقادر عليه
لا تنسوني من صالح دعائكم