اجد صعوبة في حفظ ارقام الفقرات و الاصحاحات فهل هناك طريقة مثلي تيسر الحفظ , بحيث استطيع ان اتكلم في موضوع ما و في مخيلتي كل الفقرات حفظا برقمها و رقم اصحاحها . يا رب اجد اجابة تروي غليلي . و جزاكم لله خيرا
أنا لا أرضى أن أحفظ أرقام الفقرات والإصحاحات للنُّصُوص الكتابية
في الوقت الذي لا أحفظ فيه أرقام الآيات القرآنية التي أقتبسها في حواراتي!
والله إنَّه لظُلمٌ عظيم, أن أهتم بـ "تجويد" العلوم والأدلة المسيحية
وأنا لا أفعل المثل فيما يخُصّ العلوم والأدلة الشرعية الإسلامية
هذا لا يعني أنَّ حفظ بعد النصوص والشواهد هام من أجل الحوار الإسلامي المسيحي
فما الحلّ إذاً؟!
أنا شخصياً أفعل الآتي:
أحفظ كلمات دلالية مُميَّزة في النَّص!
وأحتفظ على هاتفي الذَّكي المحمول ببرنامج بحث في الكتاب المقدس
(وكذلك عندي برنامج بحث في القرآن الكريم! فلا يجوز أهتم بشيء وأهمل شيء!)
عندما أتكلَّم مع المسيحي, أذكر له النَّصّ, بدون ذكر رقم الفقرة أو الإصحاح
مُجرَّد القول: في إنجيل متى, أو في الرسالة الفُلانية لبولس, أو في سفر كذا, النص يقول كذا
إذا صدَّقني دون ذكر رقم الإصحاح والفقرة, كان بها!
ولو صمَّم على أن آتيه برقم الإصحاح والفقرة, أفتح هاتفي المحمول على برنامج الكتاب المقدس
وعن طريق الكلمة أو العبارة الدلالية المميزة أبحث عن النص, وغالباً ما أجده في ثواني معدودة!
الكلمة أو العبارة الدلالية المُميَّزة عبارة عن كلمة أو عبارة مُميَّزة, لم يتم تكرارها كثيراً في العديد من النصوص
والأفضل أن أختار كلمة أو عبارة مُميَّزة لم تُذكر إلَّا في النَّصّ محلّ الاقتباس!
حتى أستطيع الحصول على النَّصّ بمُجرَّد البحث عن هذه الكلمة أو العبارة!
أمثلة على كلمات دلالية مُميَّزة:
Joh 5:26 (حياة في ذاته)
أنه كما أن الآب له حياة في ذاته كذلك أعطى الابن أيضا أن تكون له حياة في ذاته
Joh 8:17 (شهادة رجلين)
وأيضا في ناموسكم مكتوب: أن شهادة رجلين حق.
Joh 17:3 (الإله الحقيقي وحدك)
وهذه هي الحياة الأبدية: أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته.
Joh 14:28 (أبي أعظم مني)
سمعتم أني قلت لكم أنا أذهب ثم آتي إليكم. لو كنتم تحبونني لكنتم تفرحون لأني قلت أمضي إلى الآب لأن أبي أعظم مني.
الكلمة الدلالية باختصار تكون محلّ الشَّاهد
أو باختصار: هي العبارة الهامة في النَّص, والتي من أجلها أقتبس النَّص!
ملحوظة: أنا أتعمَّد عدم حرصي على حفظ الشواهد بأرقامها
ولكن لا مانع من أن أحفظ النَّصّ برقم الإصحاح والفقرة نتيجة لكثرة الاقتباس أو الاستدلال به!
مثل نص يوحنا 17 / 3, أو نص يوحنا الأولى 5 / 7 ... إلخ
على كل حال, هذا رأيي!
للمزيد من الأسئلة والأجوبة http://alta3b.wordpress.com/faqs
شكراً على سؤالك, ولا تنساني من صالح دعائك
في الوقت الذي لا أحفظ فيه أرقام الآيات القرآنية التي أقتبسها في حواراتي!
والله إنَّه لظُلمٌ عظيم, أن أهتم بـ "تجويد" العلوم والأدلة المسيحية
وأنا لا أفعل المثل فيما يخُصّ العلوم والأدلة الشرعية الإسلامية
هذا لا يعني أنَّ حفظ بعد النصوص والشواهد هام من أجل الحوار الإسلامي المسيحي
فما الحلّ إذاً؟!
أنا شخصياً أفعل الآتي:
أحفظ كلمات دلالية مُميَّزة في النَّص!
وأحتفظ على هاتفي الذَّكي المحمول ببرنامج بحث في الكتاب المقدس
(وكذلك عندي برنامج بحث في القرآن الكريم! فلا يجوز أهتم بشيء وأهمل شيء!)
عندما أتكلَّم مع المسيحي, أذكر له النَّصّ, بدون ذكر رقم الفقرة أو الإصحاح
مُجرَّد القول: في إنجيل متى, أو في الرسالة الفُلانية لبولس, أو في سفر كذا, النص يقول كذا
إذا صدَّقني دون ذكر رقم الإصحاح والفقرة, كان بها!
ولو صمَّم على أن آتيه برقم الإصحاح والفقرة, أفتح هاتفي المحمول على برنامج الكتاب المقدس
وعن طريق الكلمة أو العبارة الدلالية المميزة أبحث عن النص, وغالباً ما أجده في ثواني معدودة!
الكلمة أو العبارة الدلالية المُميَّزة عبارة عن كلمة أو عبارة مُميَّزة, لم يتم تكرارها كثيراً في العديد من النصوص
والأفضل أن أختار كلمة أو عبارة مُميَّزة لم تُذكر إلَّا في النَّصّ محلّ الاقتباس!
حتى أستطيع الحصول على النَّصّ بمُجرَّد البحث عن هذه الكلمة أو العبارة!
أمثلة على كلمات دلالية مُميَّزة:
Joh 5:26 (حياة في ذاته)
أنه كما أن الآب له حياة في ذاته كذلك أعطى الابن أيضا أن تكون له حياة في ذاته
Joh 8:17 (شهادة رجلين)
وأيضا في ناموسكم مكتوب: أن شهادة رجلين حق.
Joh 17:3 (الإله الحقيقي وحدك)
وهذه هي الحياة الأبدية: أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته.
Joh 14:28 (أبي أعظم مني)
سمعتم أني قلت لكم أنا أذهب ثم آتي إليكم. لو كنتم تحبونني لكنتم تفرحون لأني قلت أمضي إلى الآب لأن أبي أعظم مني.
الكلمة الدلالية باختصار تكون محلّ الشَّاهد
أو باختصار: هي العبارة الهامة في النَّص, والتي من أجلها أقتبس النَّص!
ملحوظة: أنا أتعمَّد عدم حرصي على حفظ الشواهد بأرقامها
ولكن لا مانع من أن أحفظ النَّصّ برقم الإصحاح والفقرة نتيجة لكثرة الاقتباس أو الاستدلال به!
مثل نص يوحنا 17 / 3, أو نص يوحنا الأولى 5 / 7 ... إلخ
على كل حال, هذا رأيي!
للمزيد من الأسئلة والأجوبة http://alta3b.wordpress.com/faqs
شكراً على سؤالك, ولا تنساني من صالح دعائك