بعد اذنك فيه نص بيقول لماذا تدعوني صالحا ليس احد صالح وهو الله ولو حد قالي ان كلمة صالح الى اطلقت ع بقيت الناس غير يسوع بمعني اجسس يعني صلاح بشر مش كاروس وهل لماذا في النص اداه استفهاميه ولا استنكارية ؟
القصة موجودة في الأناجيل الإزائية: متى ومرقس ولوقا
مرقس 10 / 17-18 (17 ركض واحد وجثا له وسأله: «أيها المعلم الصالح ἀγαθέ (أجاثي) ماذا أعمل لأرث الحياة الأبدية؟» 18 فقال له يسوع: لماذا تدعوني صالحا؟ ἀγαθόν (أجاثون) ليس أحد صالحا ἀγαθὸς (أجاثوس) إلا واحد وهو الله)
لوقا 18 / 18-19 (18 وسأله رئيس: «أيها المعلم الصالح ἀγαθέ (أجاثي) ماذا أعمل لأرث الحياة الأبدية؟» 19 فقال له يسوع: لماذا تدعوني صالحا ἀγαθόν (أجاثون)؟ ليس أحد صالحا ἀγαθὸς (أجاثوس) إلا واحد وهو الله)
متى 19 / 16-17 (16 وإذا واحد تقدم وقال له: «أيها المعلم الصالح أي صلاح أعمل لتكون لي الحياة الأبدية؟» 17 فقال له: لماذا تدعوني صالحا؟ ليس أحد صالحا إلا واحد وهو الله) حسب الفاندايك
(حسب العربية المشتركة) وأقبل إليه شاب وقال له: ((أيها المعلم، ماذا أعمل من الصلاح ἀγαθὸν (أجاثون) لأنال الحياة الأبدية؟)) فأجابه يسوع: ((لماذا تسألني عما هو صالح τοῦ ἀγαθοῦ (توو أجاثوو)؟ لا صالح إلاَّ واحد εἷς ἐστιν ὁ ἀγαθός (هيس استِن هو أجاثوس = واحد يكون الصالح!). إذا أردت أن تدخل الحياة فاعمل بالوصايا)).
طبعاً هُناك فرق كبير بين ما نجده في الفاندايك وما نجده في الترجمات النقدية!
أيها المعلم الصالح = كلمة الصالح إضافة لاحقة محذوفة من العربية المشتركة
إجابة يسوع على أكثر من صيغة في المخطوطة المُختلفة!
- لماذا تسألني عن الصالح, واحد يكون الصالح
- لماذا تسألني عن الصالح, واحد يكون الصالح, الله
- لماذا تدعوني صالحاً, واحد يكون صالحاً, أبي الذي في السموات!
- لماذا تسألني عن الصالح, ليس صالحاً إلَّا واحد, الله
راجع
UBS 4 RE http://goo.gl/jgStZH
أولاً
الكلمة اليونانية المُستخدمة هي ἀγαθός
وهي التي تم حصرها في: واحد - الله - الآب
ثانياً
لا يهم إذا ما كانت كلمة "لماذا" استنكارية أم "استفسارية"
لأن سياق الكلام المنسوب للمسيح واضح في كونه ينفي أن يُطلق عليه ما حصره لواحد!
ملحوظة: مُعظم المخطوطات اليونانية القديمة لا تحتوي أصلاً على علامات ترقيم
راجع صورة المخطوطة السينائية على سبيل المثال http://goo.gl/saQ6Rr
ثالثاً
إشكالية النص الحقيقية في الصيغة التي تحصر الصلاح في واحد - بشكل مُطلق
أو شكل النص الذي يقول: إلا أبي الذي في السموات - تحديد أقنوم بعينه
شكل النص المعروف الذي يقول: إلا واحد وهو الله
أيضاً فيها إشكالية, لأن الله ὁ θεός لم تُطلق في العهد الجديد إلَّا على الآب!
رابعاً
إشكالية أخرى تنقض عقيدة الفداء والصلب
ربط دخول الحياة الأبدية باتِّباع الوصايا والشرائع والأحكام
وهذا مُخالف لما علَّمه بولس في رسائله!
راجع ما كتبه الدكتور حسام أبو البخاري (فكّ الله أسره) http://goo.gl/KOexK7
للمزيد من الأسئلة والأجوبة http://wp.me/PmupG-Ew
شكراً على سؤالك, ولا تنسني من صالح دعائك
مرقس 10 / 17-18 (17 ركض واحد وجثا له وسأله: «أيها المعلم الصالح ἀγαθέ (أجاثي) ماذا أعمل لأرث الحياة الأبدية؟» 18 فقال له يسوع: لماذا تدعوني صالحا؟ ἀγαθόν (أجاثون) ليس أحد صالحا ἀγαθὸς (أجاثوس) إلا واحد وهو الله)
لوقا 18 / 18-19 (18 وسأله رئيس: «أيها المعلم الصالح ἀγαθέ (أجاثي) ماذا أعمل لأرث الحياة الأبدية؟» 19 فقال له يسوع: لماذا تدعوني صالحا ἀγαθόν (أجاثون)؟ ليس أحد صالحا ἀγαθὸς (أجاثوس) إلا واحد وهو الله)
متى 19 / 16-17 (16 وإذا واحد تقدم وقال له: «أيها المعلم الصالح أي صلاح أعمل لتكون لي الحياة الأبدية؟» 17 فقال له: لماذا تدعوني صالحا؟ ليس أحد صالحا إلا واحد وهو الله) حسب الفاندايك
(حسب العربية المشتركة) وأقبل إليه شاب وقال له: ((أيها المعلم، ماذا أعمل من الصلاح ἀγαθὸν (أجاثون) لأنال الحياة الأبدية؟)) فأجابه يسوع: ((لماذا تسألني عما هو صالح τοῦ ἀγαθοῦ (توو أجاثوو)؟ لا صالح إلاَّ واحد εἷς ἐστιν ὁ ἀγαθός (هيس استِن هو أجاثوس = واحد يكون الصالح!). إذا أردت أن تدخل الحياة فاعمل بالوصايا)).
طبعاً هُناك فرق كبير بين ما نجده في الفاندايك وما نجده في الترجمات النقدية!
أيها المعلم الصالح = كلمة الصالح إضافة لاحقة محذوفة من العربية المشتركة
إجابة يسوع على أكثر من صيغة في المخطوطة المُختلفة!
- لماذا تسألني عن الصالح, واحد يكون الصالح
- لماذا تسألني عن الصالح, واحد يكون الصالح, الله
- لماذا تدعوني صالحاً, واحد يكون صالحاً, أبي الذي في السموات!
- لماذا تسألني عن الصالح, ليس صالحاً إلَّا واحد, الله
راجع
UBS 4 RE http://goo.gl/jgStZH
أولاً
الكلمة اليونانية المُستخدمة هي ἀγαθός
وهي التي تم حصرها في: واحد - الله - الآب
ثانياً
لا يهم إذا ما كانت كلمة "لماذا" استنكارية أم "استفسارية"
لأن سياق الكلام المنسوب للمسيح واضح في كونه ينفي أن يُطلق عليه ما حصره لواحد!
ملحوظة: مُعظم المخطوطات اليونانية القديمة لا تحتوي أصلاً على علامات ترقيم
راجع صورة المخطوطة السينائية على سبيل المثال http://goo.gl/saQ6Rr
ثالثاً
إشكالية النص الحقيقية في الصيغة التي تحصر الصلاح في واحد - بشكل مُطلق
أو شكل النص الذي يقول: إلا أبي الذي في السموات - تحديد أقنوم بعينه
شكل النص المعروف الذي يقول: إلا واحد وهو الله
أيضاً فيها إشكالية, لأن الله ὁ θεός لم تُطلق في العهد الجديد إلَّا على الآب!
رابعاً
إشكالية أخرى تنقض عقيدة الفداء والصلب
ربط دخول الحياة الأبدية باتِّباع الوصايا والشرائع والأحكام
وهذا مُخالف لما علَّمه بولس في رسائله!
راجع ما كتبه الدكتور حسام أبو البخاري (فكّ الله أسره) http://goo.gl/KOexK7
للمزيد من الأسئلة والأجوبة http://wp.me/PmupG-Ew
شكراً على سؤالك, ولا تنسني من صالح دعائك