كيف اثبت للنصارى ان كتابهم ليس كلام الله وانهو على باطل
أولاً
يجب أن تضبط عقيدتك فيما يخص الكتب السماوية السابقة
وهي باختصار: أن الكتب التي بين أيدي اليهود والنصارى اليوم تحتوي على الحق والباطل معاً
راجع الإجابة التالية http://goo.gl/OSXurq
مهمتنا كالآتي:
أن نثبت لليهود والنصارى أن الكتاب دخله "العنصر البشري" (الباطل)
ولم يعد بإمكانهم التفريق بين "العنصر الإلهي" (الحق) و "العنصر البشري" (الباطل)
لذا لا يجب عليهم أن يعتمدوا على نص الكتاب الذي يختلط فيه الحق والباطل
وعليهم أن يبحثوا عن مرجع جديد, كله حق, ولا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه (القرآن)
حتى يبنوا على أساس هذا المرجع, عقائدهم ودينهم وطقوسهم وعباداتهم ومعاملاتهم ... إلخ
إذن, السؤال الأول هو:
كيف نثبت أن الكتاب دخله "العنصر البشري" (الباطل)
السؤال الثاني هو:
كيف نثبت أن اليهود والنصارى لا يمكنهم التفريق بين الحق والباطل الموجودين في الكتاب؟
الإجابة على السؤالين من خلال دراسة النقد الكتابي
من خلال النقد النصي نعرف الآتي:
1. ضياع النسخ الأصلية للأسفار الكتابية
2. حدوث تحريف أثناء عملية نسخ النص سواء عمدا أو سهوا
3. وجود آلاف الاختلافات بين المخطوطات
4. استمرار الخلاف حول تحديد ما هو إلهي وما هو تحريف!
من خلال النقد الأعلى نعرف الآتي:
1. كتبة الأسفار المقدسة مجاهيل
2. معظم الأسفار الكتابية اعمال محررة منقولة من مصادر قديمة (ضد الوحي)
3. معظم كتبة الأسفار الكتابية قاموا بعمليات تحريف أثناء تدوين كتاباتهم
4. الكتاب لا يحتوي على نصوص صريحة تدل على أن هذه الأسفار موحى بها من الله
5. الكتاب يحتوي على تناقضات وأخطاء علمية وتاريخية وجغرافية وحسابية!
كل هذه النقاط في النهاية تؤدي إلى فقدان موثوقية ومصداقية الكتاب المقدس!
معظم ما سبق تم شرحه في:
ملزمة: فكرة شاملة عن الكتاب المقدس http://wp.me/smupG-fekra
راجع أيضاً أهم محاضراتي الخاصة بتحريف الكتاب
النقد النصي http://goo.gl/s65XFY
مشاكل نصية في العهد الجديد http://goo.gl/gTeRcK
النقد النصي للعهد الجديد http://goo.gl/ksV5E7
شرح كتاب: تحريف أقوال يسوع http://wp.me/PmupG-vu
للمزيد من الأسئلة والأجوبة http://wp.me/PmupG-Ew
شكرا على سؤالك, ولا تنسني من صالح دعائك
يجب أن تضبط عقيدتك فيما يخص الكتب السماوية السابقة
وهي باختصار: أن الكتب التي بين أيدي اليهود والنصارى اليوم تحتوي على الحق والباطل معاً
راجع الإجابة التالية http://goo.gl/OSXurq
مهمتنا كالآتي:
أن نثبت لليهود والنصارى أن الكتاب دخله "العنصر البشري" (الباطل)
ولم يعد بإمكانهم التفريق بين "العنصر الإلهي" (الحق) و "العنصر البشري" (الباطل)
لذا لا يجب عليهم أن يعتمدوا على نص الكتاب الذي يختلط فيه الحق والباطل
وعليهم أن يبحثوا عن مرجع جديد, كله حق, ولا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه (القرآن)
حتى يبنوا على أساس هذا المرجع, عقائدهم ودينهم وطقوسهم وعباداتهم ومعاملاتهم ... إلخ
إذن, السؤال الأول هو:
كيف نثبت أن الكتاب دخله "العنصر البشري" (الباطل)
السؤال الثاني هو:
كيف نثبت أن اليهود والنصارى لا يمكنهم التفريق بين الحق والباطل الموجودين في الكتاب؟
الإجابة على السؤالين من خلال دراسة النقد الكتابي
من خلال النقد النصي نعرف الآتي:
1. ضياع النسخ الأصلية للأسفار الكتابية
2. حدوث تحريف أثناء عملية نسخ النص سواء عمدا أو سهوا
3. وجود آلاف الاختلافات بين المخطوطات
4. استمرار الخلاف حول تحديد ما هو إلهي وما هو تحريف!
من خلال النقد الأعلى نعرف الآتي:
1. كتبة الأسفار المقدسة مجاهيل
2. معظم الأسفار الكتابية اعمال محررة منقولة من مصادر قديمة (ضد الوحي)
3. معظم كتبة الأسفار الكتابية قاموا بعمليات تحريف أثناء تدوين كتاباتهم
4. الكتاب لا يحتوي على نصوص صريحة تدل على أن هذه الأسفار موحى بها من الله
5. الكتاب يحتوي على تناقضات وأخطاء علمية وتاريخية وجغرافية وحسابية!
كل هذه النقاط في النهاية تؤدي إلى فقدان موثوقية ومصداقية الكتاب المقدس!
معظم ما سبق تم شرحه في:
ملزمة: فكرة شاملة عن الكتاب المقدس http://wp.me/smupG-fekra
راجع أيضاً أهم محاضراتي الخاصة بتحريف الكتاب
النقد النصي http://goo.gl/s65XFY
مشاكل نصية في العهد الجديد http://goo.gl/gTeRcK
النقد النصي للعهد الجديد http://goo.gl/ksV5E7
شرح كتاب: تحريف أقوال يسوع http://wp.me/PmupG-vu
للمزيد من الأسئلة والأجوبة http://wp.me/PmupG-Ew
شكرا على سؤالك, ولا تنسني من صالح دعائك
Liked by:
المُدافع السلفي