كيف أرد على من يتهم الإسلام بأنه دين ظالم ﻷنه يحكم أن كل من يعتنق غير الإسلام يدخل النار؟ كيف أرد عليهم بأدلة من الانجيل و التوراة و ليس فقط القرآن ﻷن منهم من لا يؤمن بالقرآن أصلا
المفترض أن كل دين يضع شروطاً معينة لدخول الجنة
والمُفترض أن كل مَن لم يحقق هذه الشروط دخل النار
في اليهودية، حسب العهد القديم
دخول الجنة عن طريق الالتزام بالوصايا والشرائع والأحكام
نجد اللاويين 26 / 14-39 http://goo.gl/xVFtf8
والتثنية 27 / 15 إلى الآخر http://goo.gl/ZN0Xil
والتثنية 28 / 15 إلى الآخر http://goo.gl/8855Tk
جزاء مَن لم يسمع لله, ولم يعمل بكل الوصايا
يكون ملعوناً مرفوضاً مطروداً مقهوراً ... إلخ
من أجل معلومات أكثر عن اليهودية تواصل مع
أحمد سبيع http://goo.gl/u6Og3z
وطارق عز الدين http://goo.gl/Qa2uQY
والحاخام المسلم http://goo.gl/45H59V
أما في المسيحية
فدخول الجنة بالنسبة لـ الأرثوذكس والكاثوليك
عن طريق الإيمان المسيحي (الثالوث والتجسد والصلب والفداء)
وممارسة الأسرار الخلاصية
أما بالنسبة لـ البروتستانت فيكون عن طريق الإيمان المسيحي فقط
هذه بعض النصوص الكتابية التي يستشهد بها المسيحيون
كدليل على أن المسيحي يدخل الجنة وغيره يدخل النار
وتحتوي على بعض الشروط اللازمة للحصول على "الخلاص"
وتبين بعض المستحقين للعذاب الأبدي
«الذي لا يؤمن بالابن لن يرى حياة, بل يمكث عليه غضب الله» (يوحنا 3 / 36)
«إن كان أحد لا يولد من الماء والروح لا يقدر أن يدخل ملكوت الله» (يوحنا 3 / 5)
«إن لم تأكلوا جَسَد ابن الإنسان وتشربوا دمه فليس لكم حياة» (يوحنا 6 / 53)
«يخزى كل عابدي تمثال منحوت والمفتخرين بالأصنام» (مزمور 97 / 7)
«لا زناة, ولا عبدة أوثان, ولا فاسقون, ولا مأبونون يرثون ملكوت الله» (1كورينثوس 6 / 9)
«وأعمال الجسد ظاهرة, التي هي زنى عهارة نجاسة دعارة عبادة أوثان سحر. إن الذين يفعلون مثل هذه لا يرثون ملكوت السموات» (غلاطية 5 / 21)
«أيها الأولاد احفظوا أنفسكم من الأصنام» (1يوحنا 5 / 21)
«أما الخائفون وغير المؤمنين والرجسون والقاتلون والزناة والسحرة وعبدة الأوثان وجميع الكذبة نصيبهم في البحيرة المتقدة بنار وكبريت الذي هو الموت الثاني» (رؤيا 21 / 8)
«والذين لا يطيعون إنجيل ربنا يسوع المسيح, الذين سيعاقبون بهلاك أبدي» (2تسالونيكي 1 : 8-10)
«منقذا إياك من الشعب ومن الأمم الذين أنا الآن أرسلك إليهم, لتفتح عيونهم, كي يرجعوا من ظلماتٍ إلى نور, ومن سلطان الشيطان إلى الله. حتى ينالوا بالإيمان بي غفران الخطايا, ونصيبا مع القديسين ... جميع كورة اليهودية, ثم الأمم, أن يتوبوا ويرجعوا إلى الله, عاملين أعمالا تليق بالتوبة» (أعمال الرسل 26 : 14-20)
علق الأنبا بيشوي على نصوص أعمال الرسل الأخيرة قائلاً:
[وواضح من كلام القدِّيس بولس أن الذين لم يسمعوا عن المسيح هم: (1) عميان (2) في الظلمة (3) تحت سلطان الشيطان (4) بعيدون عن الله (5) غير مؤمنين بالمسيح (6) لم تغفر خطاياهم بعد (7) ليس لهم نصيب بعد مع القديسين (8) يلزمهم أن يتوبوا (9) ويلزمهم أن يعملوا أعمالا تليق بالتوبة.]
(الأنبا بيشوي: مائة سؤال وجواب في العقيدة المسيحية الأرثوذكسية, دار نوبار للطباعة, صـ72-74)
راجع أيضاً السؤال التالي:
ما الدليل على تكفير الطوائف المسيحية لبعضها البعض؟! http://goo.gl/5WOXTs
الإسلام لم يظلم أحدا
بل إن الله وضع شرطاً لدخول الجنة
وهو اتباع الوحي الذي جاء به الأنبياء والرسل
فمن آمن بالأنبياء والرسل واتبع الوحي الذي جاءوا به دخل الجنة
وهكذا لم يأتي الإسلام بجديد
عندما جعل الإيمان والعمل الصالح
كما نجدهما في القرآن والسنة
شرطا لدخول الجنة!
صفحة الأسئلة والأجوبة http://goo.gl/dY95Hg
شكراً على سؤالك, ولا تنسني من صالح دعائك
والمُفترض أن كل مَن لم يحقق هذه الشروط دخل النار
في اليهودية، حسب العهد القديم
دخول الجنة عن طريق الالتزام بالوصايا والشرائع والأحكام
نجد اللاويين 26 / 14-39 http://goo.gl/xVFtf8
والتثنية 27 / 15 إلى الآخر http://goo.gl/ZN0Xil
والتثنية 28 / 15 إلى الآخر http://goo.gl/8855Tk
جزاء مَن لم يسمع لله, ولم يعمل بكل الوصايا
يكون ملعوناً مرفوضاً مطروداً مقهوراً ... إلخ
من أجل معلومات أكثر عن اليهودية تواصل مع
أحمد سبيع http://goo.gl/u6Og3z
وطارق عز الدين http://goo.gl/Qa2uQY
والحاخام المسلم http://goo.gl/45H59V
أما في المسيحية
فدخول الجنة بالنسبة لـ الأرثوذكس والكاثوليك
عن طريق الإيمان المسيحي (الثالوث والتجسد والصلب والفداء)
وممارسة الأسرار الخلاصية
أما بالنسبة لـ البروتستانت فيكون عن طريق الإيمان المسيحي فقط
هذه بعض النصوص الكتابية التي يستشهد بها المسيحيون
كدليل على أن المسيحي يدخل الجنة وغيره يدخل النار
وتحتوي على بعض الشروط اللازمة للحصول على "الخلاص"
وتبين بعض المستحقين للعذاب الأبدي
«الذي لا يؤمن بالابن لن يرى حياة, بل يمكث عليه غضب الله» (يوحنا 3 / 36)
«إن كان أحد لا يولد من الماء والروح لا يقدر أن يدخل ملكوت الله» (يوحنا 3 / 5)
«إن لم تأكلوا جَسَد ابن الإنسان وتشربوا دمه فليس لكم حياة» (يوحنا 6 / 53)
«يخزى كل عابدي تمثال منحوت والمفتخرين بالأصنام» (مزمور 97 / 7)
«لا زناة, ولا عبدة أوثان, ولا فاسقون, ولا مأبونون يرثون ملكوت الله» (1كورينثوس 6 / 9)
«وأعمال الجسد ظاهرة, التي هي زنى عهارة نجاسة دعارة عبادة أوثان سحر. إن الذين يفعلون مثل هذه لا يرثون ملكوت السموات» (غلاطية 5 / 21)
«أيها الأولاد احفظوا أنفسكم من الأصنام» (1يوحنا 5 / 21)
«أما الخائفون وغير المؤمنين والرجسون والقاتلون والزناة والسحرة وعبدة الأوثان وجميع الكذبة نصيبهم في البحيرة المتقدة بنار وكبريت الذي هو الموت الثاني» (رؤيا 21 / 8)
«والذين لا يطيعون إنجيل ربنا يسوع المسيح, الذين سيعاقبون بهلاك أبدي» (2تسالونيكي 1 : 8-10)
«منقذا إياك من الشعب ومن الأمم الذين أنا الآن أرسلك إليهم, لتفتح عيونهم, كي يرجعوا من ظلماتٍ إلى نور, ومن سلطان الشيطان إلى الله. حتى ينالوا بالإيمان بي غفران الخطايا, ونصيبا مع القديسين ... جميع كورة اليهودية, ثم الأمم, أن يتوبوا ويرجعوا إلى الله, عاملين أعمالا تليق بالتوبة» (أعمال الرسل 26 : 14-20)
علق الأنبا بيشوي على نصوص أعمال الرسل الأخيرة قائلاً:
[وواضح من كلام القدِّيس بولس أن الذين لم يسمعوا عن المسيح هم: (1) عميان (2) في الظلمة (3) تحت سلطان الشيطان (4) بعيدون عن الله (5) غير مؤمنين بالمسيح (6) لم تغفر خطاياهم بعد (7) ليس لهم نصيب بعد مع القديسين (8) يلزمهم أن يتوبوا (9) ويلزمهم أن يعملوا أعمالا تليق بالتوبة.]
(الأنبا بيشوي: مائة سؤال وجواب في العقيدة المسيحية الأرثوذكسية, دار نوبار للطباعة, صـ72-74)
راجع أيضاً السؤال التالي:
ما الدليل على تكفير الطوائف المسيحية لبعضها البعض؟! http://goo.gl/5WOXTs
الإسلام لم يظلم أحدا
بل إن الله وضع شرطاً لدخول الجنة
وهو اتباع الوحي الذي جاء به الأنبياء والرسل
فمن آمن بالأنبياء والرسل واتبع الوحي الذي جاءوا به دخل الجنة
وهكذا لم يأتي الإسلام بجديد
عندما جعل الإيمان والعمل الصالح
كما نجدهما في القرآن والسنة
شرطا لدخول الجنة!
صفحة الأسئلة والأجوبة http://goo.gl/dY95Hg
شكراً على سؤالك, ولا تنسني من صالح دعائك