عايز أستفيد من حضرتك.. ازاي حضرتك قدرت تتعلم عن النصرانية العلم ده وايه العوامل اللي ساعدتك.. عايز استفيد من كونك حد بحس انه عنده هدف مركز عليه وبس ازاي قدرت تعمل كده
في البداية أحب الإشارة إلى صفحة الأسئلة الشائعة
https://alta3b.wordpress.com/faqs
راجع بعض الأسئلة الخاصة بي في بداية الصفحة إذا أردت ذلك
حتى أضيف شيئاً جديداً في هذه الإجابة
في سؤالك تتكلم عن الهدف والقدرة على التعلُّم
الإجابة ببساطة: الدَّافِع!
ما هو الدافع وراء كلّ هذا أصلاً؟!
حكيت القصة قديمة عن سبب اهتمامي تحديداً بموضوع الحوار الإسلامي المسيحي
قصة المسيحيين الذين كانوا ينشرون الشبهات على برنامج محادثة صوتية، فبدأت أهتمّ!
كان بالتأكيد عندي خلفية دينية، بدأت تكوين هذه الخلفية الدينية منذ كنت في المرحلة المدرسية الثانوية!
غيرتي على الدين أول دافع
والغيرة على الدين تأتي بعد معرفة قيمة الدين وأهميته!
ومن أكبر العوامل التي جعلتي أستمرّ في هذا المجال بعد توفيق الله عز وجل ...
التدافع المُستمر بين أهل الحق وأهل الباطل (وهذه مسألة تستحق بعض التأمُّل!)
عندما أتكاسل، أبحث في أخبار المُنصرِّين ودُعاة أهل الباطل، فأنشط، فأستمر!
كغالبية العاملين في مجال الدعوة: غيرتي على الدين كانت الدافع الأول!
لكنني كنت جاهلاً تماماً فيما يخص معرفتي بالمسيحية، كل معلوماتي كانت إسلامية فقط!
أدركت الحاجة إلى تكوين خلفية علمية أكبر بكثير مما كان عندي، فعكفت فترة على سماع الدروس!
في بداية رحلتي، المشاركة المُباشرة في الحوارات والنقاشات، مع الاستماع للدروس الصوتية، هما مصدر العلم بالنسبة لي!
لم أدرك أهمية القراءة والدراسة الجادة إلَّا مُتأخِّراً، وهكذا بدأت أقرأ تقريباً كل ما يقع تحت يدي فيما يخص الأصول والعقيدة
الآن أصبحت القراءة هي المصدر الرئيسي للمعرفة بالنسبة لي
مع اللجوء أحياناً إلى الاستماع للدروس الصوتية أو المحاضرات المصورة، أو الأفلام الوثائقية
لكن المعلومات لا تثبت عندي، ولا أعرف مصادرها، ولا أثق فيها، إلا بالقراءة من مصادر مُوثَّقة
هدفي هو إصلاح أحوال أمتي الإسلامية
وإيماني هو أن الإصلاح لن يأتي إلا بالعلم الشرعي والعمل به
وأساس العلم الشرعي = معرفة الله = الإيمان والعقيدة
والإيمان هو أساس كل عمل، وهو المُحرِّك الذي يجعل الإنسان قادراً على العطاء والعمل!
هدفي هو تعزيز يقين المُسلمين بثوابت الدين
هدفي هو بيان أن الإسلام هو أفضل منهج حياة في هذه الدنيا
هدفي هو المساعدة في بناء مُسلمين قادرين على مواجهة كل العقائد والمذاهب الأخرى!
عندما تعرف الهدف، تبحث عن وسائل تحقيقه
ما الذي تحتاج إليه لتحقيق هذا الهدف على أكمل وجه؟!
كلَّما كان هدفك أعظم
كلَّما احتجت إلى مجهود أكبر لتحقيقه!
أمتنا تحتاج إلى العلم
ولا يُستطاع العلم براحة الجسم!
لابد أن تُدرك العلم الذي تحتاجه أولاً!
ابحث دائماً عن المصادر الأصلية المُعتمدة
لا تكتفي بمن ينقل عن مصدر، ابحث عن مصادره حتى تصل إلى الأصل!
الأصل هو المصدر الذي له أعلى سُلطان، لا يوجد مرجع أعلى منه لتأخذ منه!
حاول قدر الإمكان أن تُكوِّن مَلَكة الترتيب والنظام
تعلَّم كيف تُرتِّب المعلومات على هيئة أصول وفروع
تعلم هذه المسائل:
ما هي مصادر الدين؟!
لماذا يجب علينا تصديق ما في هذه المصادر؟!
كيف وصلتنا هذه المصادر؟ وهل نستطيع أن نثق فيها؟
ما هي المواضيع الرئيسية في هذه المصادر؟!
ما هي فروع هذه المواضيع الرئيسية؟!
في الحقيقة، الأمور لا تضدح إلا بعد الاطلاع الواسع!
لكن للأسف الطلبة الآن ليس لديهم الهمة على كثرة الاطلاع!
أحاول قدر الإمكان الحصول على المعلومات الموثَّقة من مصادر لها قيمة!
أترك كل ما لا يحيل إلى مرجع، وأتعلَّم كيف أقيِّم المراجع؛ حتى أصل لأصل المعلومة!
الموضوع كبير!
شكراً على سؤالك، ولا تنسني من صالح دعائك
https://alta3b.wordpress.com/faqs
راجع بعض الأسئلة الخاصة بي في بداية الصفحة إذا أردت ذلك
حتى أضيف شيئاً جديداً في هذه الإجابة
في سؤالك تتكلم عن الهدف والقدرة على التعلُّم
الإجابة ببساطة: الدَّافِع!
ما هو الدافع وراء كلّ هذا أصلاً؟!
حكيت القصة قديمة عن سبب اهتمامي تحديداً بموضوع الحوار الإسلامي المسيحي
قصة المسيحيين الذين كانوا ينشرون الشبهات على برنامج محادثة صوتية، فبدأت أهتمّ!
كان بالتأكيد عندي خلفية دينية، بدأت تكوين هذه الخلفية الدينية منذ كنت في المرحلة المدرسية الثانوية!
غيرتي على الدين أول دافع
والغيرة على الدين تأتي بعد معرفة قيمة الدين وأهميته!
ومن أكبر العوامل التي جعلتي أستمرّ في هذا المجال بعد توفيق الله عز وجل ...
التدافع المُستمر بين أهل الحق وأهل الباطل (وهذه مسألة تستحق بعض التأمُّل!)
عندما أتكاسل، أبحث في أخبار المُنصرِّين ودُعاة أهل الباطل، فأنشط، فأستمر!
كغالبية العاملين في مجال الدعوة: غيرتي على الدين كانت الدافع الأول!
لكنني كنت جاهلاً تماماً فيما يخص معرفتي بالمسيحية، كل معلوماتي كانت إسلامية فقط!
أدركت الحاجة إلى تكوين خلفية علمية أكبر بكثير مما كان عندي، فعكفت فترة على سماع الدروس!
في بداية رحلتي، المشاركة المُباشرة في الحوارات والنقاشات، مع الاستماع للدروس الصوتية، هما مصدر العلم بالنسبة لي!
لم أدرك أهمية القراءة والدراسة الجادة إلَّا مُتأخِّراً، وهكذا بدأت أقرأ تقريباً كل ما يقع تحت يدي فيما يخص الأصول والعقيدة
الآن أصبحت القراءة هي المصدر الرئيسي للمعرفة بالنسبة لي
مع اللجوء أحياناً إلى الاستماع للدروس الصوتية أو المحاضرات المصورة، أو الأفلام الوثائقية
لكن المعلومات لا تثبت عندي، ولا أعرف مصادرها، ولا أثق فيها، إلا بالقراءة من مصادر مُوثَّقة
هدفي هو إصلاح أحوال أمتي الإسلامية
وإيماني هو أن الإصلاح لن يأتي إلا بالعلم الشرعي والعمل به
وأساس العلم الشرعي = معرفة الله = الإيمان والعقيدة
والإيمان هو أساس كل عمل، وهو المُحرِّك الذي يجعل الإنسان قادراً على العطاء والعمل!
هدفي هو تعزيز يقين المُسلمين بثوابت الدين
هدفي هو بيان أن الإسلام هو أفضل منهج حياة في هذه الدنيا
هدفي هو المساعدة في بناء مُسلمين قادرين على مواجهة كل العقائد والمذاهب الأخرى!
عندما تعرف الهدف، تبحث عن وسائل تحقيقه
ما الذي تحتاج إليه لتحقيق هذا الهدف على أكمل وجه؟!
كلَّما كان هدفك أعظم
كلَّما احتجت إلى مجهود أكبر لتحقيقه!
أمتنا تحتاج إلى العلم
ولا يُستطاع العلم براحة الجسم!
لابد أن تُدرك العلم الذي تحتاجه أولاً!
ابحث دائماً عن المصادر الأصلية المُعتمدة
لا تكتفي بمن ينقل عن مصدر، ابحث عن مصادره حتى تصل إلى الأصل!
الأصل هو المصدر الذي له أعلى سُلطان، لا يوجد مرجع أعلى منه لتأخذ منه!
حاول قدر الإمكان أن تُكوِّن مَلَكة الترتيب والنظام
تعلَّم كيف تُرتِّب المعلومات على هيئة أصول وفروع
تعلم هذه المسائل:
ما هي مصادر الدين؟!
لماذا يجب علينا تصديق ما في هذه المصادر؟!
كيف وصلتنا هذه المصادر؟ وهل نستطيع أن نثق فيها؟
ما هي المواضيع الرئيسية في هذه المصادر؟!
ما هي فروع هذه المواضيع الرئيسية؟!
في الحقيقة، الأمور لا تضدح إلا بعد الاطلاع الواسع!
لكن للأسف الطلبة الآن ليس لديهم الهمة على كثرة الاطلاع!
أحاول قدر الإمكان الحصول على المعلومات الموثَّقة من مصادر لها قيمة!
أترك كل ما لا يحيل إلى مرجع، وأتعلَّم كيف أقيِّم المراجع؛ حتى أصل لأصل المعلومة!
الموضوع كبير!
شكراً على سؤالك، ولا تنسني من صالح دعائك