سؤالى لك مااذا لو قادك الدليل يوما ما بعد بحث امين غير متحيز _كما تفعل الان _لرفض الاسلام والايمان بالمسيا ابن الله من المنظور المسيحى وانه اصدق تاريخيا ولاهوتيا وايمانيا . هل ستتبع الدليل ام تظل محتفظا بايمانك ؟ هل انت تتبع الدليل للايمان ام تبحث دليلا عن ايمانك المسبق ؟
أزعم أن إيماني جاء بالدليل ...
وقد بدأت ممارسة مُقارنة الأديان منذ 2005 ميلادياً
أي عندما كان عمري 18 عاماً، ومازلت مُنذ ذلك الحين أدرس الأديان والمذاهب المعاصرة
أزعم أنني درست: عقيدة أهل السنة، والشيعة، والأحمدية، والبهائية، والمسيحية، واليهودية، والإلحاد، والعلمانية
والذين يعرفونني مُنذ عام 2005 يعرفون أسباب تعرُّفي ودراستي لهذه الأديان والمذاهب!
أثناء كل هذه الدراسة، تعرض لشبهات كثيرة جداً حول الإسلام العظيم
سواء تشكيك في الأصول أو في الفروع، من صحة القرآن إلى التشكيك في تشريعات!
وأزعم أن البنية المعرفية التي كونتها عن أصول الإسلام كافية لصد أي شك، وأنه مبني على الأدلة!
يجب بيان أمر في غاية الأهمية ...
عندما تُكوِّن عقيدة مُعيَّنة، بناءً على الأدلة والبراهين المُتنوِّعة
يجب أن يكون أي شيء مقبول لديك فيما بعد، مُتفِّق ومُتسِّق مع ما سبق!
هناك أمور مُتناقضة، ولا يُمكن قبول كلّ شيء وعكسه! بل نبني على ما تم تأسيسه!
لقد بحثت في مصداقية وموثوقية الكتاب المقدس
وبحثت في عقائد الثالوث والتجسد والصلب والفداء
وأنا مُهتم جداً بدراسة الأصول والعقائد الرئيسية عن أي شيء آخر!
لا يُمكن أن تقول لي إن عقيدة مسيحية أصدق أو أوثق تاريخياً
يا رجل أبسط ما يُمكن أن يُقال: المسيحيون يبحثون في مسألة ثبوت شخصية المسيح تاريخياً
هل كان المسيح شخصية تاريخية حقيقية؟ أم مُجرَّد أسطورة مثل الأساطير القديمة؟!
هل تجد من شكك في تاريخية شخصية محمد صلى الله عليه وسلم؟! من مؤمن أو كافر؟!
في النهاية، ما دمت مُهتماً بالمباحث التاريخية
فالبحث في مدى مصداقية موثوقية أي شيء هو الأصل للقبول أو الرفض!
وهذه الطريقة للتفكير ستقودك للحق بإذن الله، ولكن كُن مُنصفاً، وقارن جيداً!
شكراً على سؤالك، وفقك الله لكل خير!
وقد بدأت ممارسة مُقارنة الأديان منذ 2005 ميلادياً
أي عندما كان عمري 18 عاماً، ومازلت مُنذ ذلك الحين أدرس الأديان والمذاهب المعاصرة
أزعم أنني درست: عقيدة أهل السنة، والشيعة، والأحمدية، والبهائية، والمسيحية، واليهودية، والإلحاد، والعلمانية
والذين يعرفونني مُنذ عام 2005 يعرفون أسباب تعرُّفي ودراستي لهذه الأديان والمذاهب!
أثناء كل هذه الدراسة، تعرض لشبهات كثيرة جداً حول الإسلام العظيم
سواء تشكيك في الأصول أو في الفروع، من صحة القرآن إلى التشكيك في تشريعات!
وأزعم أن البنية المعرفية التي كونتها عن أصول الإسلام كافية لصد أي شك، وأنه مبني على الأدلة!
يجب بيان أمر في غاية الأهمية ...
عندما تُكوِّن عقيدة مُعيَّنة، بناءً على الأدلة والبراهين المُتنوِّعة
يجب أن يكون أي شيء مقبول لديك فيما بعد، مُتفِّق ومُتسِّق مع ما سبق!
هناك أمور مُتناقضة، ولا يُمكن قبول كلّ شيء وعكسه! بل نبني على ما تم تأسيسه!
لقد بحثت في مصداقية وموثوقية الكتاب المقدس
وبحثت في عقائد الثالوث والتجسد والصلب والفداء
وأنا مُهتم جداً بدراسة الأصول والعقائد الرئيسية عن أي شيء آخر!
لا يُمكن أن تقول لي إن عقيدة مسيحية أصدق أو أوثق تاريخياً
يا رجل أبسط ما يُمكن أن يُقال: المسيحيون يبحثون في مسألة ثبوت شخصية المسيح تاريخياً
هل كان المسيح شخصية تاريخية حقيقية؟ أم مُجرَّد أسطورة مثل الأساطير القديمة؟!
هل تجد من شكك في تاريخية شخصية محمد صلى الله عليه وسلم؟! من مؤمن أو كافر؟!
في النهاية، ما دمت مُهتماً بالمباحث التاريخية
فالبحث في مدى مصداقية موثوقية أي شيء هو الأصل للقبول أو الرفض!
وهذه الطريقة للتفكير ستقودك للحق بإذن الله، ولكن كُن مُنصفاً، وقارن جيداً!
شكراً على سؤالك، وفقك الله لكل خير!