لماذا لم تجب على سؤالي بخصوص ولادة العذراء، إن لم تجبني فإلحادي معلق في رقبتك فأنت المتخصص الوحيد الذي يمكن أن يجبني وإن لم تجبني فلا إجابة وسأبقى لادينياً
كلامك إن أنا المتخصص الوحيد كلام فاضي
الأمة الإسلامية مليئة بالمتخصصين، مش عشان أنا مش فاضي أجاوب على أسك يبقى هتلحد!
ربنا هيحاسبك، تفضل تدور لآخر يوم في عمرك، مجرد ركونك للكفر كفر يستحق عذاب النار!
التلكيك من أجل الإلحاد ده بأه شيء مُستفزّ بالنسبالي، لكن ما علينا ...
لا إله إلا الله محمد رسول الله
سؤالك بيقول: الأديان تأثرت ببعضها وبالحضارات القديمة
الولادة من عذراء في الحضارات القديمة كثيراً
فهل المسيحية أخذت هذا منهم فعلاً
لكن المشكلة أن القرآن قال بمريم العذراء!
مشكلة الوثنيات وإن الأديان بتنقل من الوثنيات القديمة!
الفكرة كلها تدور حول هذا السؤال: لماذا يجب أن نُصدق هذه القصص؟!
الموضوع ملوش علاقة بالتشابه، التشابه ممكن يكون حقيقي وواقعي وحاصل
يعني مجرد تكذيب الخبر لأنه متكرر في أكثر من ديانة ده سبب باطل في حد ذاته ومش موضوعي!
مش معنى إن شيء متكرر في أكثر من حضارة وأكثر من دين إن الموضوع أصله كذب، وإنهم كلهم ناقلين من بعض!
فبالتالي لازم تسأل نفسك السؤال تاني: ما هو السبب الذي يدفعني لتصديق هذه القصص؟!
وكذلك تسأل نفسك مرة تانية: ما هو السبب الذي يدفعني لتكذيب هذه القصص؟!
ركز كويس ...
سبب للتصديق، لو أنا هصدق لازم يكون في سبب
وسبب للتكذيب، لو أنا هكذِّب لازم يكون في سبب
الإسلام علمنا كده
لأن في حاجات ممكن ترويها وخلاص
زي الإسرائيليات كده، لا بنصدقها، ولا بنكذبها ...
لأن مفيش سبب يخليك تصدق، ومفيش سبب يخليك تكذِّب
السبب إللي يخليك تصدق أو تكذب ممكن يكون دنيوي أو ديني
وأكيد الديني بيكون أقوى، وده راجع لقوة الدين نفسه وثبوت أصوله
ليه بنصدق إن يونس عليه السلام بلعه حوت وبعدين خرج وفضل عايش؟!
وليه بنصدق إن موسى عليه السلام شق البحر وعدى ببني إسرائيل وأنقذهم؟!
وليه بنصدق إن نوح عليه السلام بنى سفينة عظيمة وحصل طوفان ضخم أغرق الكافرين؟!
ليه بنصدق هذه الأخبار المذكورة في القرآن الكريم؟! لمُجرَّد ذكرها في القرآن الكريم؟!
أكيد في سبب مقنع بيخلينا نصدق كل ما هو مذكور في القرآن الكريم!
السبب أو الأسباب التي تجعلك تُصدِّق كل ما جاء في القرآن الكريم هو أدلة وحي وعصمة القرآن الكريم
التحدي القرآن لكفار قريش أن يأتوا بمثل القرآن، الأخبار الغيبية عن الماضي البعيد أو المستقبل القريب أو المستقبل البعيد، التأثير النفسي المُصاحب عند سماع القرآن الكريم، آيات عتاب النبي محمد صلى الله عليه وسلم، عصمة القرآن الكريم من التحريف، إعجاز علمي ...
أياً كانت الأسباب التي جعلتك تُصدِّق القرآن الكريم
ففي النهاية هناك أسباب عقلية ومنطقية تجعلك تُصدِّق، والأمر ليس مُجرَّد إيمان أعمى بلا دليل!
وبالتالي: إذا كانت هُناك أخبار في الماضي السحيق عن بعض الأمور
ولا توجد أدلة تاريخية تنفي صحة هذه الأخبار أو تثبتها
وبحثت في القرآن الكريم ووجدت أن نفس الخبر مذكور، فعليك تصديقه!
ولو بحثت في القرآن الكريم ووجدت أن نفس الخبر تم نفيه (مثل صلب المسيح)، فعليك تكذيبه!
ولو بحثت في القرآن الكريم ووجدت أن هذا الخبر غير مذكور، وأنه لا يُخالف شيء مذكور في القرآن
في هذه الحالة الأخيرة، لا يوجد سبب لتصديق هذا الخبر، ولا يوجد سبب لتكذيب هذا الخبر!
إذن، القضية ليست مُتعلِّقة بمدى غرابة الخبر (شخص مولود من عذراء بغير أب)
وإنما القضية مُتعلِّقة بالبحث عن سبب لتصديق الخبر، أو سبب لتكذيب الخبر!
بلاش مرة تانية تمارس جو التهديد ده!
ولو في حاجة مهمة اتصل على هاتفي 00201005654207
الأمة الإسلامية مليئة بالمتخصصين، مش عشان أنا مش فاضي أجاوب على أسك يبقى هتلحد!
ربنا هيحاسبك، تفضل تدور لآخر يوم في عمرك، مجرد ركونك للكفر كفر يستحق عذاب النار!
التلكيك من أجل الإلحاد ده بأه شيء مُستفزّ بالنسبالي، لكن ما علينا ...
لا إله إلا الله محمد رسول الله
سؤالك بيقول: الأديان تأثرت ببعضها وبالحضارات القديمة
الولادة من عذراء في الحضارات القديمة كثيراً
فهل المسيحية أخذت هذا منهم فعلاً
لكن المشكلة أن القرآن قال بمريم العذراء!
مشكلة الوثنيات وإن الأديان بتنقل من الوثنيات القديمة!
الفكرة كلها تدور حول هذا السؤال: لماذا يجب أن نُصدق هذه القصص؟!
الموضوع ملوش علاقة بالتشابه، التشابه ممكن يكون حقيقي وواقعي وحاصل
يعني مجرد تكذيب الخبر لأنه متكرر في أكثر من ديانة ده سبب باطل في حد ذاته ومش موضوعي!
مش معنى إن شيء متكرر في أكثر من حضارة وأكثر من دين إن الموضوع أصله كذب، وإنهم كلهم ناقلين من بعض!
فبالتالي لازم تسأل نفسك السؤال تاني: ما هو السبب الذي يدفعني لتصديق هذه القصص؟!
وكذلك تسأل نفسك مرة تانية: ما هو السبب الذي يدفعني لتكذيب هذه القصص؟!
ركز كويس ...
سبب للتصديق، لو أنا هصدق لازم يكون في سبب
وسبب للتكذيب، لو أنا هكذِّب لازم يكون في سبب
الإسلام علمنا كده
لأن في حاجات ممكن ترويها وخلاص
زي الإسرائيليات كده، لا بنصدقها، ولا بنكذبها ...
لأن مفيش سبب يخليك تصدق، ومفيش سبب يخليك تكذِّب
السبب إللي يخليك تصدق أو تكذب ممكن يكون دنيوي أو ديني
وأكيد الديني بيكون أقوى، وده راجع لقوة الدين نفسه وثبوت أصوله
ليه بنصدق إن يونس عليه السلام بلعه حوت وبعدين خرج وفضل عايش؟!
وليه بنصدق إن موسى عليه السلام شق البحر وعدى ببني إسرائيل وأنقذهم؟!
وليه بنصدق إن نوح عليه السلام بنى سفينة عظيمة وحصل طوفان ضخم أغرق الكافرين؟!
ليه بنصدق هذه الأخبار المذكورة في القرآن الكريم؟! لمُجرَّد ذكرها في القرآن الكريم؟!
أكيد في سبب مقنع بيخلينا نصدق كل ما هو مذكور في القرآن الكريم!
السبب أو الأسباب التي تجعلك تُصدِّق كل ما جاء في القرآن الكريم هو أدلة وحي وعصمة القرآن الكريم
التحدي القرآن لكفار قريش أن يأتوا بمثل القرآن، الأخبار الغيبية عن الماضي البعيد أو المستقبل القريب أو المستقبل البعيد، التأثير النفسي المُصاحب عند سماع القرآن الكريم، آيات عتاب النبي محمد صلى الله عليه وسلم، عصمة القرآن الكريم من التحريف، إعجاز علمي ...
أياً كانت الأسباب التي جعلتك تُصدِّق القرآن الكريم
ففي النهاية هناك أسباب عقلية ومنطقية تجعلك تُصدِّق، والأمر ليس مُجرَّد إيمان أعمى بلا دليل!
وبالتالي: إذا كانت هُناك أخبار في الماضي السحيق عن بعض الأمور
ولا توجد أدلة تاريخية تنفي صحة هذه الأخبار أو تثبتها
وبحثت في القرآن الكريم ووجدت أن نفس الخبر مذكور، فعليك تصديقه!
ولو بحثت في القرآن الكريم ووجدت أن نفس الخبر تم نفيه (مثل صلب المسيح)، فعليك تكذيبه!
ولو بحثت في القرآن الكريم ووجدت أن هذا الخبر غير مذكور، وأنه لا يُخالف شيء مذكور في القرآن
في هذه الحالة الأخيرة، لا يوجد سبب لتصديق هذا الخبر، ولا يوجد سبب لتكذيب هذا الخبر!
إذن، القضية ليست مُتعلِّقة بمدى غرابة الخبر (شخص مولود من عذراء بغير أب)
وإنما القضية مُتعلِّقة بالبحث عن سبب لتصديق الخبر، أو سبب لتكذيب الخبر!
بلاش مرة تانية تمارس جو التهديد ده!
ولو في حاجة مهمة اتصل على هاتفي 00201005654207