؟؟

..

---

اعلم ان ملابسي لا تناسب الإسلام نوعا ما، و لست ملتزمة الى حد الرضى، احب العطر و رائحته جدا، احب اقاربي ولا اصلهم بشكل دائم، و ربما اغتاب أناسا في لحظة غضب.

---

ولكني رغم هذا كله...

---

احب الله حبا عظيما، أراه في افعالي، واسعى إلى الالتزام باوامره، احمده على فضيلة الندم على المعاصي واللجوء الى الاستغفار، وكلما ضاقت بي ادعوه و ادعوه و ادعوه ليقيني بان لا غيره تعالى سيساعدني و بعدها استشعره بداخلي يربت على قلبي ليذكرني انه أقرب الي من حبل الوريد، وأنه ما كان نسيا .
ربنا ما عصيناك استخفافا بك ولكن ضعفا منا، ربنا انت عليم بذات الصدور و تعلم اننا رغم التقصير مؤمنون.

"التوكل قوّة؛ ولو جُمعت للمرء أشكال المواساة وألوانها فلن يجد شيئًا يمسح على قلبه ويقوّي أركان طمأنينته مثل تفويض أمره لله واستشعاره أنه في ظلال معيّة الله وأن الله كافيه أمره.. التوكل على الله سبب من أكبر أسباب الاطمئنان والراحة النفسية في الحياة، فالاعتماد على الله راحة، حين يتيقن الإنسان أن الله أكبر منا ومن مشاكلنا وظروفنا مهما كانت، فالإنسان وحده مشتت وقليل الحيلة، إلا أن إحساس الأمان بالله يهون أي شيء وكل شيء، فكرة أن الله هو المنقذ الوحيد في ظلام هذا العالم هي الفكرة الأكثر اطمئنانًا والأكثر أمانًا، فكرة أن الله هو وكيلنا في مشاكلنا التي نستصعبها وهو مدبر كل أمورنا، وأنه سيدبر لنا كل خير.. اللهم إني توكلت عليك ووكلتك أمري كله فبشرني بما أريد وبما اخترته لي خيرًا."

"التوكل قوّة؛ ولو جُمعت للمرء أشكال المواساة وألوانها فلن يجد شيئًا يمسح على قلبه ويقوّي أركان طمأنينته مثل تفويض أمره لله واستشعاره أنه في ظلال معيّة الله وأن الله كافيه أمره.. التوكل على الله سبب من أكبر أسباب الاطمئنان والراحة النفسية في الحياة، فالاعتماد على الله راحة، حين يتيقن الإنسان أن الله أكبر منا ومن مشاكلنا وظروفنا مهما كانت، فالإنسان وحده مشتت وقليل الحيلة، إلا أن إحساس الأمان بالله يهون أي شيء وكل شيء، فكرة أن الله هو المنقذ الوحيد في ظلام هذا العالم هي الفكرة الأكثر اطمئنانًا والأكثر أمانًا، فكرة أن الله هو وكيلنا في مشاكلنا التي نستصعبها وهو مدبر كل أمورنا، وأنه سيدبر لنا كل خير.. اللهم إني توكلت عليك ووكلتك أمري كله فبشرني بما أريد وبما اخترته لي خيرًا."

"أغلى ما تُقدمه لإنسان.. أن تترك له مساحة التعبير عن مشاعره دون تعقيب.. المشاعر شيءٌ هش للغاية.. احترامها لا يكون سوى من مُحب بِعمق.. هى ليست موطن تنظير أو تدقيق.. هى لا تحتمل التأويل .. و لا تُرحب بمحاولات الفهم فإنه لا يتحملها ميزان العقل في التفسير.. المشاعر حين تفيض، يسكن لها كل شىء.. وفي ظل السكون، تنساب، حتى تترك ورائها نور يتجلى كبصيرة نافذة تقودك في الحياة.. فقط توقفوا عن محاولات المنطق حين ترون المشاعر.. إن لم تعترضوا طريقها أدت وظيفتها في سلام وتركت القلوب في هدوء."