والله فرحتنا ؛ رحمه الله عليك يا بطل 🙏🏻 كل الكلامِ قليلٌ بحقك يا فخرنا . الاستشهادي البطل "خيري علقم " منفذ عملية القدس البطولية♥♥المَجدُ لِصاحبِ الرَّد السّريع..! ٢٧ - يناير - ٢٠٢٣ 🇵🇸♥️
" أكثر الأماكن دفئاً أحياناً وجوه المسنين ؛ إنها تريد أن تُخبِرنا نحن الذين ما زلنا نتسكع أول الطريق عن الكثير من خبايا الحياة ؛ ولكن صمتُ هذه الوجوه يترك لنا تنوعاً ثرياً للإعتبار " 🖤
" ستنتهي الحرب ؛ ويتصافح القادة ، وتبقى تلك العجوز تنتظر ولدها الشهيد ، وتلك الفتاة تنتظر زوجها الحبيب ، وأولئك الأطفال ينتظرون والدهم البطل ، وأنا لا أعلم من باع الوطن ، ولكنني رأيت من دفع الثمن " 🖤
" ثم تعود فارغ ؛ لست متأكداً من شيء ، لا تكترث ، مُنعدم الشغف ، لا تُريد الإفصاح عمّا في داخلك ، تُرخي يدك ، تهدأ ، تتحول إلى جليد بعد عمرٍ من اللهيب المُضطرم ، تنطفئ ، تستسلم للواقع ، لا أعلم ما يُطلق على هذا الشعور أو لا أعلم إن كان هنالك شعور حتى لكن حتمًا الفراغ وقع في الروح هذه المرة " 🖤
" إذا أحببت أحدهم يومًا ؛ أرجوك .. لا تجعله يُغادر وفي صدره كلمات كثيرة .. عانقهُ للمرة الأخيرة ، حدثّهُ عن أسبابك ، أخبره عن حُبّك له وعن عجزك .. لا تُشعره بأنه لم يكن كافياً أو أنك سيئًا ؛ فالعلاقات وجدت رحمةً للإنسان ولطفًا بهِ .. فلا تجعلوها سبباً لإنكساره وخضوعهِ لوحدته وحزنهِ " 🖤
" لو يَعي الرصاصُ ما قبل إطلاقِهِ أنّ مُستقَرَّهُ الأخيرَ صدرُ فلسطينيٍّ لأبى واستكبرَ ورفض مغادرة الفُوّهة ؛ أعرِف ثمانينَ طلقةً لن ينمنَ الليل ؛ ثمانين طلقةً أودينَ بحياةِ ثلاثةِ شُهــداء ؛ ثمانينَ طلقةً غارقاتٍ بالدّم والدمع منذ اليوم وإلى الأبد " 🖤