@amatulrahmaan

سوزان بنت مصطفى بخيت

Ask @amatulrahmaan

Sort by:

LatestTop

Previous

البَعْض هُم الأنفآس الّتِي مآ إن فَقَدْنآهآ فَقَدنآ مَذآق آلحَيآة

البعض هم الأنفآس التي مآ إن فقدنآهآ فقدنآ مذآق آلحيآة

مآذا ستسمي طفلك الأول ان كان ذكرا وماذا ستسميه إن كانت أنثى ؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ابتسمت كثيرا من سؤالك ورغم اني عادة لا اجيب الا الاستشارات لكني أحبت السؤال وسأجيب عليه
أو طفل لي أسميته عبد الرحمن
وإن شاء الرحمن أن أُرزق ببنات فبعون الله سأسميها جويرية

السلام عليكم جزاك الله خير احترت كثير بالمعاهد التي قمت بتجميعها ماجوره ارشديني بارك الله فيك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
يعتمد الأمر على ما الذي ترغبي في دراسته تحديدا
هل ترغب في العلوم الشرعية ام حفظ القران ؟
ولو كانت العلوم الشرعية فهل ترغبي في شهادة معتمدة وبالتالي سيكون هناك رسوم ام بدون شهادة؟
وهل ترغبي علم معين من العلوم ام اي شيء؟
هناك امور كثيرة يجب تحديدها وعلى أساسها يتم الاختيار
وبارك الرحمن فيكِ

People you may like

السلام عليكم الله يوفقك اختي ام عبد الرحمن لو تسمحيلي وش هي افضل طريقة لتغير سلوك ولد عنادي في سن 9 سنوات وشكراً

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
وفقك الله أختي ورعاكِ.
أولا لابد من إدارك أن الطفل لا يولد عنيد بل معاملة من حوله هي التي توصله للعناد، فانظري لمعاملتك له والأشياء التي تقوليها أو تفعليها وتكون ردة فعله هو العناد معك.
لابد أيضا من إدراك أن الله لم يرزقنا بالاطفال لنؤدبهم ونربيهم بل رزقنا بهم لنتعلم منهم كيفية التعامل مع الآخرين باختلاف شخصياتهم وطباعهم وذلك من خلال ايجاد وسائل وأساليب مختلفة تعيننا على التعامل مع أبنائنا.
أنصحك بالاطلاع على مشاركة الأستاذة سارة بنت محمد حسن
https://www.facebook.com/permalink.php?story_fbid=10152785551810449&id=586735448
وكذلك هذا بحث لها عن الطفل العنيد
http://www.saaid.net/daeyat/sara/42.htm
وكذلك كتاب حاول ان تروضني
http://waqfeya.com/book.php?bid=8444
أسأل الله أن يعيننا وإياكِ على تربية أبناؤنا على الوجه الذي يحبه هو ويرضاه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اختى ام عبد الرحمن جزاك الله خيرا هذا ابن اخت اعرفها يبلغ من العمر الثامنة عشر يحب صديقةاخت هى فى لخامسة عشر من عمرها والداها منفصلين وهى تعيش واخواتها فى شقة غير شقة والدها لانه متزوج من اخرى ولم يحصل بين الاولاد والزوجة الجديدة توافق الوالد يعيش فى عمارة وحى اخر وال

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاكِ الله خيرا أخيتي
تفضلي الرد على سؤالك هنا
http://amatulrahmaan.wordpress.com/2014/08/24/60/
أسأل الله أن ييسر لكم أمركم ويعينكم

أسﻷم عليكم يا أختي إبنتي الكبري في الصف الخامس اﻷبتدائي وأعاني من عدم طاعتها لي وردها السئ حاولت أكثر من مره معها بالدين والقرآن ولكن دون جدوي وجعلتني أقوم بالدعاء عليها وهي أيضا لم تبالي وتقول كلكم ظالمني وﻻ تريد.معاونتي وجعلت أخواتها يبدأون في تقليدها فالمعامله إنصحيني بالله عليكي ماذا أفعل

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، حياكِ الله أختي وأعانك، ويسَّر لكِ أمرك في تربية أبنائك.
أشعر بكِ تمامًا وبما تمرُّين به، وكيف يكون الحال حينما تكون كبرى بناتك لا تطيعك وتتمرَّد عليك بعد كل تلك السنين من الرعاية؟!
وكم هو مؤلم حينما تجدين أن بناتك الأخريات اتخذنَ أسلوبها في التعامل!
لكن هل سألتِ نفسك: لماذا تتصرَّف ابنتك هكذا؟!
لماذا قالت لكِ: إنكم تظلمونها؟!
من الواضح أن هناك بركانًا من الشعور بالظلم والقهر داخلها، وواضح أنها حاولت التعبير عن نفسها ولم يَنتبه أحد، والدليل أنك ذكرتِ كلمتها ككلمة عابرة، ولم تَذكُري أنك اهتممتِ بكلامها أو سألتِ عن سببه!
ابنتك تُدرك خطأ تصرُّفها لكنها تشعر بالظلم وتُحاول التعبير عن ذلك بتمردها على كل شيء؛ في محاولة منها لجذب انتباهك لتَحتويها وتُشعريها بالحنان، خصوصًا أنها اقتربَت من سن البلوغ.
حاولي أن تنظري لماذا تَشعر بالظلم؟ وعالِجي أساس المشكلة.
تعامَلي معها كفتاة ناضجة وليس كطفلة، عامليها كصديقتك واحترمي مشاعرَها ورأيها وكيانها.
أشعريها بحنانك وحبك، واحضنيها وقبِّليها على الأقل مرة يوميًّا، مع همْس كلمة “أحبك” في أذنيها؛ فعن عائشة رضي الله عنها قالت: جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: تُقبّلون الصبيان؟! فما نقبلهم! فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((أوَأملك لك أن نزع الله من قلبك الرحمة؟!))؛ رواه البخاري.
اجلسي معها ولو نصفَ ساعة يوميًّا فقط للاستماع إليها وما يدور بعقلها، وحاولي أن تتعرَّفي عليها وعلى فكرها كما تفعلين مع أي شخصية جديدة تتعرَّفين عليها.
ابنتك الآن لم تعد في سن يسمَح بالتأديب والزجر والأوامر والنواهي، بل هي في مرحلة تحتاج لتوجيه وإرشاد بحب وحنان.
ولو فعلت كل ذلك فستجدين تغيُّرًا جذريًّا في مشاعرها نحوك وتعامُلِها معكِ.
وهمسة أخيرة أوجهها إليك بسبب دعائك عليها؛ فقد أحزنني ذلك كثيرًا؛ فقد رُوي عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((لا تدعوا على أنفسكم، ولا تدعوا على أولادكم، ولا تدعوا على خدمكم، ولا تدعوا على أموالكم؛ لا توافقوا من الله ساعة نيل فيها عطاء فيستجاب لكم))؛ رواه أبو داود.
وذُكر أن رجلاً جاء إلى عبدالله بن المبارك يشكو له عقوق ولده، فقال له: هل دعوت عليه؟
فقال: نعم.
فقال عبدالله بن المبارك: أنت أفسدتَه.
فأنتِ بدعائك عليها تُفسدينَ ما بينكما، وتُدمِّرينها نفسيًّا، والواجب أن تدعي لها؛ لأن للدعاء سحرًا خاصًّا في تآلُف القلوب، خصوصًا حينما يأتي من الأم.
أسأله سبحانه أن يوفقك إلى الأسلوب الأمثل في التربية، وأن يعينك عليها، ويصلح ما بينك وبين ابنتك، وآخر دعوانا: أن الحمد لله رب العالمين.

View more

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أختى الحبيبة لدى مشكلة وأرجو أن تساعدينى فى حلها مشكلتى هى أننى أتعثر كثيراً فى حفظ القرآن والمراجعة أشعر كثيراً بالفتور والكسل ولا أراجع بشكل جيد كما أننى لم أراجع بعض السور لفترة طويلة فأصبحت أنساها وعند مراجعتها أشعر أنها ثقيلة علىّ فأتركها كم أتمنى أن أختم القرآن

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
تحيرت كثيرا في الرد على استشارتك لانها خاصة بأعمال القلوب وعلاقتك بالله عز وجل
فالتيسير والتوفيق في الحفظ هو من الله وليس من النفس ولن يتم ذلك إلا ببضعة أمور:
- الاستعانة بالله والاستشعار فعلا بطلبك العون من الله
- الالحاح في الدعاء والانكسار بين يدي الله عز وجل
- المداومة على الاستغفار، فهو من أكبر العقبات التي تعيق الحافظ وطالب العلم
- تجديد النية دوما وأن يكون هدفك الأساسي من الحفظ هو التقرب لله عز وجل
- قراءة تفسير القرآن ليكون عونا لكِ على تدبره واستشعار معانيه مما يزيد من ارتباطك به
- الصلاة بما حفظتيه يوميا
- التزام المراجعة يوميا مهما كانت الأسباب، فمراجعة وتثبيت ما تم حفظه هي أهم من حفظ الجديد
- ترتيب أولوياتك، فالاهتمام بالنفس وبعلاقتك مع الله عز وجل أهم من الدعوة وما فيها
- البدء في طلب العلم بقدر يسير ولو بدراسة حديث واحد يوميا بشرحه وأحكامه حتى تعبدي الله على بصيرة
أسأله سبحانه أن يوفقك ويعينك ويرشدك للحق والصواب

View more

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اختي ام عبد الرحمن بارك الله فيك ونفع اللع بكي لقد قرئت ردودك صدفه فانالااجد وقتا لتصفح لكن لدي مشكله جعلتني ابحث عن حل وارجو ان ييسر لي الله حلها على يدك انا ام لخمسة ابناء 15_13_6_هم اولاد و 11_2هن بنات بختصار انا لااعرف كيف اربيهم ابنائي ضعيفين الشخصيه

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وبارك الرحمن فيكِ يا أختاه
صراحة تحيَّرتُ جدًّا من استشارتك، فأنت سألتِ سؤالاً عظيمًا ولم تُعطيني أي معلومات تُعينني على اقتراح حلولٍ لكِ، وتعجبت كذلك من سؤالك عن كيفية تربيتهم وفيهم رجلان وفتاة في عمر الزهور، فهذا العمر ليس للتربية بل هو للتوجيه والإرشاد.
للأسف كثير من الآباء والأمهات يظنون أنهم رُزقوا بالأولاد ليُربوهم ويؤدبوهم في حين أن الله رزقك بهم لتعلميهم مما تعلمتِ، وتوجّهيهم، وليُعلموكِ كيفية التعامل معهم بالبحث المستمر عن وسائل لتعليمهم وتوجيههم.
والآن وقد أصبح اثنان من أولادك في بداية شبابهم، والفتاة في عمر الزهور، فقد فات أوان التربية معهم، وأصبح هذا وقت التوجيه والإرشاد وليس الفرض والسيطرة.
وتعجبتُ كذلك كيف صار أبناؤك الخمسة ضعاف الشخصية؟ أي معاملة أو تجربة تعرَّضوا لها ليكونوا جميعًا بهذا الشكل؟
صراحة في ذهني تساؤلات كثيرة وتعجُّبات أكثر، ولا أملك غير قول: لا حول ولا قوة إلا بالله!
بخصوص تربيتك لأبنائك فليس لديَّ ما أنصح به؛ كوني لا أعرف ما هي شكواك بالتحديد فيما يخص تربيتهم، أما فيما يخص فقدان ثقتهم بأنفسهم والذي تختلف أسبابه من طفل لآخر، فعادة الأسباب هي:
♦ الحماية الزائدة للطفل؛ وتشمل أن تقومي بكل شؤونه بالنيابة عنه، ألا تسمَحي له بالابتعاد عنكم حينما تكونون بالخارج، عدم السماح له بتكوين علاقات والخروج مع رفاقه، عدم السماح له بالانتهاء من بعض المهام، بل تقومون بالمسارعة إلى فعلها نيابةً عنه.
♦ العنف: وهو يشمل العنف العاطفي أو الجسدي.
♦ الكمال الزائد: حيث تطلبون منه دومًا الكمال، ومهما فعل فهو في نظركم غير كافٍ.
♦ التعرُّض لصدمة نفسية شديدة جعلته يتقوقع وينظر إلى نفسه بدونية.
♦ التقليل من شأنه دومًا والاستهزاء به.
أما العلاج فكل حالة تَختلف عن غيرها، معتمدةً على سبب ضعف الشخصية، وبصفة عامة فهذه مقترحات للعلاج:
♦ إشعاره بحبك وحنانك للنعمة التي وهبها الله لكِ (أولادك).
♦ ترك حرية الاختيار له فيما يخصُّه ويخصُّ حياته، مع محاولة تعويده الاعتماد على النفس، ومحاولة إشراكه في قرارات الأسرة، واحترام قرارته وتقديرها حتى لو لم تَرُقْ لكم.
♦ تعليمه مهارات اتخاذ القرار؛ مثل أن تعطيه مصروف شهر كامل وتترُكي له حرية التصرُّف فيه، وإنفاقه على متطلبات الشهر بما يراه مناسبًا له.
♦ إشعاره بتقديرك لذاته وثقتك فيه حتى ترتفع ثقتُه بذاته.
♦ تعليمه الثقة بالله - عز وجل - واليقين به.
♦ تعليم ابنك كيفية التعبير عن ذاته ومشاعره بوصف شعورِه بأنه غاضب مثلاً، ثم تعليمه كيف يشرَح سبب شعوره بالغضب، ثم تعليمه أن يُطالب الطرف الآخر بالتوقف عن مضايقته ليتعلم كيف يدافع عن نفسه، كل هذا مع تعليمه الأسلوب المناسب للتعبير عن غضبه باحترام، وبدون فقدان السيطرة على مشاعره.
♦ ممارسة هواية يَختارها ابنك ويشعر فيها بذاته وترتفع معنوياته مع كل إنجاز يُنجِزُه مع تحفيزه وتشجيعه دومًا، قد تكون قراءة كتاب أو رسم أو لعبة رياضية.

هذه نصائح عامة، وهي كل ما أستطيع تقديمه لكِ؛ نظرًا لانعدام المعلومات في استشارتك.
وأسأل الله أن ييسِّر لكِ أمرك، وأن يحفظ أبناءك.

View more

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أختي أم عبدالرحمن أسأل الله أن ييسر أمرك ويشرح صدرك ويزيدك علما وينفع بك أرجو منك أن تذكريني بدعوة أرجو منك أن تذكريني بدعوة أختك ..أمة الله عبدالعزيز

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
اللهم آميين آميين آمييين
وأسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يجعل القرآن الكريم ربيع قلبك ونور صدرك وجلاء همك وحزنك
وأن لا يحرمك من لذة الشوق إلى لقاءه ولذة النظر إلى وجهه الكريم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته زوجى ليس على درجة كبيرة من الالتزام ودخلنا المادى متوسط او اقل ووالدته كانت تعمل موظفة فى بنك وهى الان بالمعاش نحن نعيش في معيشة مشتركة مع والدى زوجى اشعر بشيئ فى صدرى بسبب الاموال الربوية تكلمت مع زوجى سابقا لكى نعيش حياة مستقلة لكنه رفض ويرفض فتح الموضوع مرة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته:
حيَّاكِ الله وبيَّاكِ، وجعل الجنة مثواكِ، قبل كل شيء أَعتذِر جدًّا عن تأخُّري في الرد؛ فقد كنتُ أبحث عن فتوى لأتيقَّن من حُكْم معاش والدة زوجك، والحمد لله وجدتها.
وستجدي الرد مفصلا هنا إن شاء الله
http://amatulrahmaan.wordpress.com/2014/03/25/15-4/

اختي هل انتي شيخة هل تقدرين على اجابة سؤال ديني احدى الاخوات سألتني قالت لي اذا اصر والدي على دراسة شيء معين مثلا سياسة وانا لا اريد فماذا افعل انا اريد ان ابر بهما لكن لا ادري ماذا افعل الاخت بنجلاديشية وكان هذا سؤالها if they ask you to study politics, and you don't want to, then? what you should

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكِ الله يا أختي
لست بشيخة يا أخيتي فأنا ما زلت في بداية طلب العلم الشرعي
فقط أحب التنويه أن هناك فرق بين بر الوالدين وطاعة الوالدين
قال الشيخ عبد العزيز بن باز - رحمه الله - باختصار:
"البر أنك تجتهد في إرضائهما والإحسان إليهما والتقرب إليهما بالكلام الطيب والفعل الطيب الذي لا يخالف شرع الله، فإن شرع الله مقدم على الجميع،
وأما الطاعة تكون في المعروف
..
فينبغي للولد أن يحرص على برهما والإحسان إليهما، وخفض الجناح لهما، بكل ما يستطيع ما مراعاة الحدود الشرعية التي أوجب الله على عباده" انتهى كلامه
وقد بحثت لكِ عن فتوى تناسب حال صديقتك ووجدت هذه
* والدته تريد منه أن يدرس الطب وهو يختار مجال التجارة
عربي http://islamqa.info/ar/147294
انجليزي http://islamqa.info/en/147294
* وفي الجزء الثاني من هذه الفتوى تجدي السؤال التالي
ولد سجل في إحدى المعاهد ليدرس ، ولكن والده غير راض بذلك ، ويريد من ولده أن يشتغل بالتجارة ولا يدرس ، فهل يحق للولد أن يعصي والده ويدرس أم يطيعه ويترك الدراسة ؟
http://islamqa.info/ar/178363
وأنصح صديقتك بالاستخارة كثيرا في أي تخصص ينبغي عليها دراسته، فمع كثرة الاستخارة:
- فإن كان هناك خير لها ان تدرسه، فسوف ييسر الله لها أمورها
- وإن لم يكن فيه خير لها فلن يوفقها الله في الالتحاق به
وعليها بالدعاء كثيرا أن يرضى والديها عنها وأن يعينها الله على برهما على الوجه الذي يحبه الله ويرضاه
أسأل الله لها التوفيق والتيسير وأن يعينها على بر والديها على الوجه الذي يحبه الله ويرضاه

View more

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. اما بعد وجدت صفحتك للاستشاره بالمصادفه واحببت ان استشيرك.. انا ام لطفلين متزوجه من ٥ سنين.. ومنفصله منذ شهرين بسبب كثرة المشاكل.. حقيقة افكر جدياً في الطلاق وبناء حياتي من جديد لكن مايمنعني انني لا اعرف كيف اتأقلم مع الوضع الجديد.. كمطلقه.. مشكلتي مع زوجي انه

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
تفضلي أخيتي استشارتك كاملة والرد عليها
http://amatulrahmaan.wordpress.com/2014/02/17/9-3/

السلام عليكم أنا من سورية قرب الحدود التركية قرأت مدونتك عن الجامعات واطلعت على بعضها فازددت حيرة أعجبتني أم القرى ولكنها لا تقبل الا من السعودية مع العلم أن لدي اجازة حفص عن عاصم فلا أريد الا علوم شرعية وبخاصة توحيد فأرجو الرد بسرعة قبل أن تنتهي المواعيد

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
حياكِ الله وبياكِ أخيتي
عليك بجامعة المعرفة العالمية للدراسة عن بعد، فهي مميزة من خلال تجربتي ومريحة في كون الدراسة على الانترنت
اما الاختبارات فتكون في احد المراكز التابعة لهم على مستوى العالم
http://kiu.org/portal/ar/
ويمكنك التسجيل بدورة المنح المتوفرة حاليا ودخول الاختبار لعل الله ييسر لك أمرك بها وستجدي الاعلان عنها بالصفحة الرئيسية لموقع الجامعة
أسأل الله لك التوفيق والتيسير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته , ابني عمره 17 سنة مذمن النت ويحب ان ينطوي على نفسه في غرفته لوحده ويقضم اظافره وينزعج لما اطلب منه ان يطفئ الحاسوب لكي يراجع دروسه مع العلم انه ذكي جدا ومهذب ويستطيع ان يكون الاول في القسم وهذا بشهادة اساتذته لكنه يتكاسل وينشغل بالنت والشات فكيف اتعامل معه

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
سامحيني أختِ لكني لم أتخصص في مشاكل المراهقين بعد
لعلك تتصفحي قسم الاستشارات بموقع لها أون لاين، أو موقع الألوكة وبعون الله تجدي ما يفيدك لديهم.

السلام عليكم .هل يجوز الدهاب الى طبيب نفسي اذا كنت ساحكي له مواقف من حياتي تحرجني ولكنها تحول بيني و بين العيش في سعادة سواء زوجية او مع الناس مثل محاولات اغتصاب التي تعرضت لها وانا طفلة صغيرة مثلا و كذلك الاعتراف ببعض الامور التي قمت بها و التي لا ترضي الله بالرغم من انني تبت الى الله لكنها تطاردن

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
أعتذر جدا عن تأخري في الرد
فقد كنت أتمنى الاستفاضة بالكلام لكن ... الله المستعان
الخلاصة نعم يا أختي يجوز لكِ الذهاب لطبيب نفسي ويا ليت تكون طبيبة ملتزمة
وهذه فتوى لعلها تريحك
الذهاب إلى الطبيب النفساني لا يتنافى مع الدين
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=93352
ونصيحة لكِ، لا تحكي شيء من باب الفضفضة بل احكي الأمور التي تعاني منها فقط، فقد ستر الله عليكِ فلا تكشفي ستره إلا إذا كنت مضطرة لذلك.
ولو أحببتِ مراسلتي مجددا لأي أمر فلا تترددي
وسامحيني مرة أخرى على التأخير

كيف يعامل الزوج الخائن ؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
الله المستعان
لم تذكري يا غالية أي تفاصيل عن خيانة زوجك
لماذا قلتِ أنه خائن؟
هل تزوج عليكِ أم زنى ام ماذا فعل بالضبط لتعتبريه خائن؟
سؤالك لا يحتوي على أي معلومات لذلك لا أستطيع المساعدة
بوركتِ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته قُدّر لنا أن نعيش في بلد يصعب فيه تربية أبناءنا التربية السليمة(في بلد مسلم) لما فى فيها من فساد،، قررنا انا وزوجي ان لا ياتحق ابناؤنا بالتعليم النظامي.. أتمنى منكم ان تفيدونا بأفكار لبرنامج نتبعه.. علما ان ابني في السن الخامس.. افيديونا بارك الله فيكم و في علمكم

** أسفة المساحة المخصصة للكتابة هنا لا تكفي لوضع الرد كاملا لذلك أرجوا الإطلاع على الرد على هذا الرابط
http://amatulrahmaan.wordpress.com/2013/12/01/15/

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كنت أشعر بإرهاق نتيجة مجهود زائد فتركت صلاة العشاء ونمت وفى اليوم الثانى نويت ان أصلى العشاء الفائته مع الحارة فهل يجوز

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
الله أعلم، هذه المسألة تحتاج لفتوى وليس استشارة
بصفة عامة أنصحك بعدم التأجيل الصلاة عن وقتها وإن كنت مرهقة فيمكنك تصلي جالسة إن عجزت عن الصلاة واقفة
ويفضل أن تستشيري شيخ بالمسألة ليخبرك بحكم ما فعلتيه
والله المستعان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياك الله أختي في الله أنصحك بالدعاء الى الله أن يثبث قلبك على هذا الدين ثانيا يجب عليك ان تنصحيهن وهذا واجب عليك لانهن صديقاتك واخواتك في الله وذكريهن كل مرة واذا لم تستطيعي فعل اي شيء حاولي أن تختلطي بهن كثيرا وكرري لهن النصحة وبالله التوفيق ولا تنسي كثرة الدعاء

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
بارك الله فيكِ وجزاكِ عني خيرا كثيرا
أسأل الله بأسمائه الحسنى أن يثبتني على دينه يوفقني في مساعدة الأخوات وأن يرزقني الإخلاص في القول والعمل

السلام عليكم عند التحاقي بالجامعة رزقني الله سبحانه وتعالى صحبة صالحة كانت السبب في معرفتي بالله وقربي منه ارتدينا النقاب وسرنا في طريق طلب العلم والدعوة إلى الله لكن الان أشعر أنهن تغيرن وفترن وأصبحن يتنازلن عن ثوابت كن عليهاوتغيرت أخلاقهن ونظرتهن للحياة لكنهن مازلن منتقبات وأخشى أن أقلدهن ما أفعل

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
حياكِ الله وبياكِ وجعل الجنة مثواكِ
من نعم الله علينا أن يسر لنا الأسباب للتعرف عليه والتقرب إليه والإلتزام بشرع الله
والهداية مثلها مثل أي نعمة أخرى، معرضة للزوال ان لم نحافظ عليها، لذلك وجب علينا أتخاذ كل الأسباب لمنع زوالها خصوصا بعد ما تذوقنا حلاوة الإيمان ولذته، لكن كيف نحافظ عليها؟
1 - ان تردي الفضل لله عز وجل وتُذكري نفسك دائما انه لا حول لنا ولا قوة الا به، فنحن لم نهتدي بذكاؤنا ولا بتفوقنا ولا بأي فضل لنا بل هو بفضل الله ورحمته بنا أن منَّ علينا بنعمة الهداية
يقول تعالى: {وقالوا الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله}
2 - ان تحافظي على شكر الله في كل خطواتك وسكناتك، فتشكريه أن وفقك للصلاة وتحمديه أن يسر لكِ قراءة القرآن وتشكريه أن رزقك الخشوع وحضور القلب وتحمديه أن وفقك للذكر في كل وقت وحين
واعلمي ان شكر النعم هي من وسائل الحفاظ عليها وزيادتها، يقول تعالى: {لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ}
3 - أن تواظبي على الاستغفار والتوبة دائما، فكم من ذنب نستصغره في حق الله او عباده ويكون السبب في زوال النعم
4 - ان تحرصي على العمل بما علمتِ، وكذلك تحرصي على تعليم غيرك ما تعلمتِ، فلكل شيء زكاة وزكاة العلم تعليمه للغير
5 - أن لا تتركي نفسك للفتور وإذا شعرتِ أن الفتور والملل بدأ يتسرب إليك، فلتسارعي بالتنوع في العبادات لتجددي نشاطك قبل أن يتمكن منك فتورك، فإن وفقك الله بكثرة التلاوة في فترة ووجدت الفتور بدأ يدب إليك، فلتقللي من ورد التلاوة ولتزيدي من قيامك الليل او طلب العلم حتى يتجدد نشاطك ويعود إليك
والأصل في العبادة والطاعات أن تكون نابعة من الإنسان نفسه رغبة للتقرب إلى الله عز وجل والأنس به والتلذذ بعبادته
فإن وجدت في نفسك أنك مرتبطة بصحبتكِ، إن أحسنوا أحسنتِ وإن أساؤا أسئتِ، فاعلمي أن في قلبك ضعف في الإيمان وعليكِ بمعالجته سريعا قبل أن يتوغل وينتشر
ولأن الصحبة هي مقياس لمدى إلتزام المرء وقربه من الله فقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم: الرجل على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل
وكذلك أوصانا وقال: لا تصحب إلا مؤمناً
وقال الحسن البصري: «استكثروا في الأصدقاء المؤمنين فإن لهم شفاعةً يوم القيامة»
ورغم ان الايمان ينبع من القلب لكن مصاحبة من هم اقل إيمانا قد تؤثر سلبا عليكِ وقد نبهنا رسولنا الحبيب لذلك حين قال: الصاحب ساحب
وقد قال ابن الجوزي رحمه الله: "فالعجب ممن يترخص في المخالطة وهو يعلم أن الطبع يسرق،
وإنما ينبغي أن تقع المخالطة للأرفع والأعلى في العلم والعمل ليُستفاد منه،
فأما مخالطة الدون فإنها تؤذي، إلا إذا كانت للتذكير والتأديب"
وكان عليه الصلاة والسلام يستعيذ في دعائه من صاحب السوء كما قال: (اللهم إني أعوذ بك من يوم السوء، ومن ليلة السوء، ومن ساعة السوء، ومن صاحب السوء، ومن جار السوء في دار المقامة)
والسؤال الذي يطرح نفسه، كيف تتعاملي مع أخواتك الآن خصوصا بعد ما أصابهن من فتنة وتساهلات؟
سئل أحد السلف عن الصُّحْبة فقال:
«الصحبة مع الله بحسن الأدب، ودوام الهيبة،
والصحبة مع الرسول صلى الله عليه وسلم بإتباع سنته، ولُزُوم ظاهر العلم،
والصُّحْبة مع أولياء الله بالاحترام والحُرْمة،
والصُّحْبة مع الأهل بحُسْن الخلق،
والصُّحْبة مع الإخوان بدَوَام البشر والانْبِسَاط ما لم يَكُن إثمًا،
والصُّحْبة مع الجُهَّال بالدُّعاء لهم، والرحمة عليهم، ورُؤية نِعْمة الله عَليك أنه لم يبتَلِكَ بِما ابْتَلاهُم به».
لذلك عليكِ بعدم التعمق في العلاقات معهن كالسابق مع الدعاء لهن وحمد الله على أنه عفاكِ مما ابتلاه

View more

Language: English