لا تُقارن نفسك بأحد من الناس كائناً من كان، لكل ظروفه، وأحواله، وطاقاته، أنت مخلوق آخر لم يسبق أن وُجد مثلك، وأنت آية من آيات الله في التنوع والاختلاف: "فخُذ ما أتيتك وكُن من الشاكرين". انطلق على سجيّتك، واعبد ربّك، واحمده على ما وهبك، ووظّف مواهبك في الخير والفضيلة.