هندسة الطبيعة أو ما يُعرَف بعلم الهندسة الكسورية، طريقة علمية للتفكير في وصف الأبعاد ذات النسق المعقّد، كحوافّ الغيوم، أو قمم الجبال، المُبهر فيها أنها تشرح بطريقةٍ ما مفهوم اللانهائية، ومهما تكسّرت فإنها تتميّز بخاصّية التشابه الذاتي، أي أنها تشبه الكسيرية الأم بعد كل هذه الانكسارات، بالمناسبة عبارة "مهما تكسّرت" و"بعد كل هذه الانكسارات" ما هي إلا استعارة.
الله يبارك بعمرك، اللهم آمين يا رب، ولك بالمثل وجميع القارئين♥️
-يطلع قبلي من الشاور عشان يطفّي المكيف
-يسمعني "أحبك" في اليوم أكثر من عشر مرات
-يقول لي "آسف" عن كل هدف يسجّله فريقه إذا لعب ضد فريقي في كل مباراة
-يشاركني مُتعة الأشياء اللي أحبها حتى لو ما تهمه
-في كل مناسبة يجيب لي كتاب💞
أهلاً صديقة، لا اعلم هل ما سأكتبه يُحسَب تجربة مريرة أم لا، في أحد المِرار قطع أحدهم علاقته بي فجأةً،وفي الحقيقة غضبت جداً، ثم مع الأيام كان هذا من أروع الأقدار التي سيقت لي
يا بعد حيّي♥️
أحب المكتبات العتيقة ومنظر الكتب المجمّعة وأحب الكتب لذاتها، أحب العود وعزف العود وأخصّ بالحُب عبادي وبالتحديد صوته، لطالما شعرت إن صوته يشبهني أو يذكّرني بي، أحب البحر جداً ومن بين الكائنات البحرية أحب الحوت، كانت أحد أمانيّ المستحيلة إني أتحوّل حوت، أحب الحقب الزمنية القديمة، ما بين الأربعينات إلى السبعينات، أحب الفساتين مفتوحة الجيد أو الظَهر، مُلفتة جداً ظهور النساء المفتوحة، وعلى طاري النساء أنا كائن مُغرم بنهودهنّ مش بس يحب، أحب تسلّل شعور الدفء إلى الجسد بعد شدّة البرد، الشعور هذا لا يُقايض بأرهب شعور في الحياة، أحب طريقة كتابة الكاتب محمد حامد، وأخيراً وليس آخراً أحب المسك الأبيض لدرجة لو بإمكاني أشربه لما توانيت عن ذلك لحظة واحدة.
زُر من تُحِبُّ وَدَع كلام الحاسد / ليس الحسودُ على الهوى بِمُساعد
لم يخلُقِ الرحمٰن أحسن منظراً / من عاشقينِ على فراشٍ واحدِ
متعانقينِ عليهِما حُلَلُ الرِّضى / متوسّدَينِ بمِعصمٍ وبساعدِ
وإذا تآلفتِ القلوبُ مع الهوى / فالناسُ تضرِبَ في حديدٍ باردِ
وإذا صفى لك من زمانك واحدٌ / فهو المُرادُ ؛ وعِش بذاكَ الواحدِ
الليلة الإحدى وعشرون من ألف ليلة وليلة
صباح الخير جداً
صباح النور والنوّير