أسوأ الفترات ، هي الَّتي يكون فيها حُزنك بينك وبين روحك، لا أحد يعلم ما في داخِلك لأنَّك لَمْ تبُح ، ويحسب أنَّك في نَعيم من أمرك ويُلقِ عليك شيء لا تطيقه.
ولو سألتني عن الحُب، لحدّثتك كيف يُحوّل شخصٌ واحد فقط، حياة شخصٍ آخر من العدم إلى الوجود، كيف يُعيدُ له روحه، وملامحه، وضحكته، وشعوره بالرغبة في الحياة أكثر.