This time won't be a status, and from a long time ago I'll say what it should to say .. From my experience in my little life I realized that our life is just a big lie what we create, we go to what we look more helpful for us, the way we treat with others is so artificial, but in the end when we look to our end it will be the same, everyone of us will die alone in a hole 1 by 1, so be more honest, true, and good person to others .
١٧ مارس ٢٠٢٠ " رسالة خاطئة جائت في وقت مبكر . لوطن ما عاد قادراً على الحياة ، المقاومة ، الطمأنينة، والحب . لغربة جئتها في زمن سابق ، والآن إنتقل الجسد مع ما إغترب من قبل . إنفتحت أبواب الحياة ومع الصدمة التي تلقيتها من البداية ، وشبابيك الشخصيات بكافة أشكالها الحقيرة البعيدة عن معنى الإنسانية ، ومع تغير في قيْرورة نفسي وفكري . عن معنى الألم والمعاناة في زوايا عقلي التي حبستني في هذه الحياة . عزيزي القارئ آسف جداً إن إختلطت عليك الأحداث ، إن تغير تفكيرك تجاهي ، أو إن كانت النظرة الأولية التي إعتلت وجهك عند القراءة نظرة شفقة أو صدمة أو حتى نظرة شخص طبيعي لشخص مُعتل . ففي النهاية لم تكن الأول أو الأخير ، فلعله ربي من عرفني معرفة الحق ."
the first answer from a long time ago , and it won't be so good, because .... these things will describe what happen just in one month : Corona's virus, burning forests in Australia, Qaboos's death, they sold my fucking home to Israel ... and I carried my last exam and imagine what happened in the rest last months ' I can't even write it .
حتى البلد اللي كنا نهرب ليها واللي فيها كل ذكريات الحب والسعادة اصبحت مظلمة وتعيسة ، بالرغم اني فضلت ادور عليكي بين هالوجوع ، لكن حاولت اقل ما فيها ....
الساعة الحادية عشر وأربعون دقيقة مساءً ، الموافق الثامن من سبتمبر لعامنا الحالي ، أنا سادّي جدا يا عزيزتي ، لن أُخطأ هذه المرة في ذِكر نفسي ، سادّي لدرجة أكرهها وطيب لمدة قصيرة ، احبها في نفسي والآخرين ، لاعليكي من طيبتي والآخرين ، فهم آخرون ، بدأت بكتابة هذه منذ يومين ومع صراع الهي بنا ، كنت الحياة والممات يا سيدتي ، وكنا كل شيء مما مضى ويأتي ، وبمعرفتك الصادقة لي ، أنّ ما كتب مني كان حقيقياً جدا ، مهما كانت حالتي ، حب حزن غضب سرور انفجار ، و حب ، ما عدت قادراً على الحب ، انطفأت شعلة الألف عام ، ما زلتي بقلبي وبعطفك اللذيذ ، وأنا مريض المشتهى لوجدك ووصلك ، إن كان بعديا أم قريباً، مهاجراً مسافراً سائحاً أو مواطناً ، فللكل عودة للأول او حتى نسم الريح من ثنايا خصل الشعر المتدلي بين قبضة يدي المهترئة ، إنني أصارع لكاتبة هذه الرسالة البعيدة بعد آخر رسالة كتبتها لك والتي كانت بشكل خاصٍ جداً لك والتي أحببتها ، أكلمك بضميري الغائب الحاضر المشتاق ، " نعم أنا مشتاق وعندي لوعة " هذه كلمات الست يا سيدتي بعد سنتك هذه ستفهمين كثيراً من الأشياء حتى وإن طال انتظارك ، أنتِ النار وأنا الجليد ، أنتِ الجليد وأنا نارك ، يا لها من مهزلة أن نعيش هكذا فكان يجب أن اتذوق بياض لون فان چوخ لأضطرب مثله وأهلوس ، لكنني أهلوس دون شيء يذكر إلا سيجارتي المريضة ، وحياتي البائسة التي لا ترضى بقدر الله ولا العباد ، لا شيء يعجبها فلعنة ربي عليها ، نحن دربان مختلفان وإن ساومنا دون جدال ، فنهايتنا معروفة ، دمعة بكاء رحيل ، أقسم لك انا اكرهها واحبك لكن ما باليد حيلة ، ولن يكون . - قبل اسبوع وثلاثة ايام من خروجي ، أ.ع