إن ما يحدث لي لا أعلم منه أي شيئ لا أستطيع وصفه او الحكم عليه فإنه اشبه بالقنبلة الموقوتة لا أحد يعلم عن وقت انفجارها او على اي شكل ستصبح ام هي ستنفجر بي ام لصالحي ولكن كل ما في الأمر اني محتاج لها كأحتياج الرضيع إلى الحليب ان مداركي أصبحت تائهة لا اعلم كيف يمكنها الوثوق بي بعد كل هذا الخذلان الذي أتى بسببي كيف لها أن تتحمل خذلان اخر واني حلفت لها آلاف المرات اني لن اعيد تلك الكرة ومع ذلك عدت كيف يمكن لها أن تبقى صامدة كل هذا الوقت وفي كل مرة تقف معي بطريقة تقشعر لها الأبدان أيعقل ذلك الذي يحدث ام انني تائه لا أعلم الصواب بعد كل ذلك الخطأ المرير الذي تكبدته في ذلك الماضي الذي اقل ما يقال عنه بأنه شنيع كيف لي أن امسك ذلك الخيط الذي يدلني على الصواب كيف؟؟؟!!!
لاي مرحلة واصل بحياتك ؟ يعني جامعة ، مدرسة هيك يعني