في نظري.. ستظل الأنثي ترفض الزواج، وتلفق الحجج والأعذار الواهية حتي يأتي من تشعر تجاهه بالطمأنينة والأمان؛ علي دينها أولاً فتطمئن إنها لن تعيش شعور " غربة الدين " داخل بيته. ثم تشعر انها ستكون مطمئنة معه على كيانها، ومشاعرها، وحياتها، وكرامتها! وإنها لن تحمل معه هم غضبها، تعبها، فتورها، تقصيرها أحيانًا رغما عنها! سيظل يراها جميلة، مختلفة، محبوبة.. مهما طرأ عليها من تغيرات. جل ما تريده الأنثي فالحياة هو التقدير والاحتواء والأمان. طمأنتِها دائما وبث شعور الأمان داخلها بأنه لن يتم التخلي عنها والإساءة في حقها لأي سبب، عندها ستراها تنحّي كل مخاوفها جانبًا وتقدم كل جهدها وطاقتها لإتمام هذا الأمر. كلمة السر تكمن في(الطمأنينة والأمان)، وهذا لا يتم اثباته بالكلام!
يا رب الوقت ده السنة الجايَّة يكون معايا شخص بايع الكُل ومش شاري غيري ،واحَن عليَّ مني،يكون زي ما بتمنىٰ وافضل وأرتضيه دينًا وخُلقًا وخَلقًا ،ولا أمن علىٰ نفسي إلا معه ولا أأنس إلا به ولا أجد في غيره ما أجد فيه،يا رب يكون جبرٌ وعوض عظيم علىٰ هيئة إنسان ،ولا يُضيع كِلانا الأخر أبدًا ونكن قرة عين لبعض
يارب💖
Space 🌌✨
ثم نترك الأشياء تمامًا ونهدأ لا ننتظر شيئًا نعانق أنفسنا ونجلس فى الأركان حتى نُشفى..
يوم عاشوراء ( قد أوتيت سؤلك يا موسى ) َفي مثل هذا اليوم قبلت لموسى سبع حاجات أجابها الله دفعة واحدة احشد رغباتك في يوم عاشورا وأكثر سؤالك واهتف بكل حاجاتك فربما لحظة يقال لك قد أوتيت سؤلك اللهم كما آتيت موسى سؤله آتنا سؤلنا إنك على كل شيء قدير💖