"أكتب لأنّك حلوة. لأنّك تعرفين ذلك. لأنّه لا شكّ في ذلك. لأنّه مُرّ كل يوم بلا مديح يُزفّ إليك. أكتب لأنّنا لم نعد نصدّق النشرة -متى صدّقناها؟- منذ قال مذيع غبيّ: الجو صحو هذا اليوم، وكانت عيناك تدمعان. أكتب لئلا نصدّق النشرة."…🤍🖇️
قرأت جُملة لن أنساها طِوال عُمري: لا يُؤتمن مَن استَطاع أن يَنام و هو يَعلم أنّه تسبّب لك في ضيق، لا يُؤتمن من مَضى و نَسى العِشرة و لَم يتردّد للحظة، لا يُؤتمن حتّى وإن عاد…🤍🖇️