"لَنا في اللِّهِ ظَنٌّ لا يَخِيب."

أفِرّ من الألم كلّما همّ بنهشي نحو رُكن الله، وألوذ به كلّما هممتُ بالتحديق في وجه الحقيقة، فيشدُّني إليه شدًّا رحيمًا حين أقرأ: (واصبِر وما صبرُك إلا بالله) يُدثّرني كلّما سالت مدامعي، وحده القادر على إقامة اصطباري كلّما دكّته يد الوهَن. 🤍