في كل مرة كنت أنظر إلى عينيها كنت أقع في ذلك السجن الذهبي المرصع بماسات الجنة، الذي تفوح منه روائح العنبر و الرياحين، ذلك الشرك الرقيق، الذي يجعلك أسيرًا في الكون الفسيح ، و ربما تائها شريدًا بين زوايا الحجرة الصغيرة ،في كل مرة كنت أنظر إلى عينيها كنت أقع في الحب مجددًا ، و أشعر أن لي جناحين أحلق بهما في الكون ، و ربما لامست تلك النجوم بيدي ، و داعبت الرياح بوجنتي المختلطتين بحمرة الخجل ، لقد وقعت في حبها مرات و مرات في مرة واحدة .
لا داعي أن تكرهي أحدا فقط لا تهتمي لأمره، اطلقي سراحه ، دعيه يذهب من عقلك ، دعيه يمر أمامك مرور الغريب ، دون أن تهتز عينك لتلمحه حتى ، لا تبالي و كأنك لم تعرفيه يوما ، هكذا تسير الحياة ، أما الكراهية فتدل على نفس ضعيفة ، و على شخص خبيث ، تجاوزي الأمر فحسب، أسأل الله أن يرزقك السعادة في الدارين ، و أن يصرف قلبك عما يؤذيه و أن يأخذ بناصيتك إليه، ثم السلام 😄☺☺☺
يعني ايه بتبقي غلطه وضح كلامك يا عم الحج بنفهم الكلام بلعفيه
في مثل بيقول إن غلطة الشاطر ب١٠٠٠ ،التعلق بالشخص الغلط بتبقى غلطة الشاطر ، أو اختيار حياة غلط ، أو المشي في طريق مش بتاعك بتبقى غلطة كبيرة في حياتك ، فبنقول عليها غلطة الشاطر.
عندما اشتاقت زُليخة لصوت يوسف الصَدِيّق عَليه السلام طلبت من الجَّلاد أن يَجَّلده حتى تتمكن من سماع صوته وتطفئ شيء من نار الاشتياق!!!
فَحِينَها إتفق الجَّلاد مع يوسف أن يضرب الأرض ويبدأ هو بالصراخ.. وإستمر الوضع هكذا لعدة أيام...
وبعدها قالت زُليخة للجَّلاد..
- ويَّحك إجلده.
اكمل ولااا