حين افترقنا..توقفت عن الكتابة لقرابة السنة. كانت فترة بائسة لم أرد التأريخ لها بأي شكل حتى لا أتذكرها ذات يوم في سطور. الآن أنا أكتب..و أعلم أنك لا تقرئين لكنني أتخلص في كتاباتي من حزني المكبوت عليك و لا يهمني ما يحصل له على الورق هو لم يعد من شأني..لقد صار مشكل القراء البائسين!
من رافقك والله حشا ما يخليك لو عاشرك كل الدّهر ما يملك أنا أشهد إنّي حرت مدري وش أسمّيك كلّ الخصال النّادرة ينتمن لك الطّيب كنّه شابك إيديه في إيديك إن كان له صاحب -❤ فهو صاحب لك