لا تشغل بالك.. من أراد الخروج من حياتك إفتح له الباب.. من أراد إستفزازك أقتله بصمتك.. من أراد الشر لك إدفنه بإبتسامتك لا تقلق وتشغل تفكيرك ببشر لا ينظرون إلا لمصالحهم.. لا تحزن على من لا يحسب لحزنك أي حساب
أتساءل عن الخيبة التي واجهت قائل هذا البيت، وعن الحقيقة التي انكشفت لهُ وأوجعتهُ، عندما قال: "أعِد لي حُسن ظنّي بالليالي وجهلي بالأنامِ وضِيق فهمي!" تُرَى.. ما الذي عكّر صفاء نواياه الغضّة تجاه العالم من حوله؟