أقولكم على سر عظيم بيخليني أتقبل أي خسارة بعيشها في حياتي؟ السر في إني بعد أي محنة أو خسارة بقول لنفسي ربنا هو اللي عايز كدا وبعدها ببص للسما وبقول يا رب أنا رضيت ومش معترض وعارف إن سبحانك ما بتحملش مخلوق فوق طاقته وأكيد رحمتك شايفة إن الأشخاص
والسكة دي مش خير ليا فحميتني .. وبعدها بحمد ربنا وبشكره.
ووالله ولا مرة قبلت بقضاء ربنا وقدره إلا وسبحانه عوضني وفرج همي وطبطب على روحي.
Liked by: Ahmed Taha
الإنسان بقي متبلد المشاعر بأي حاجه وكل حاجه حاسس إنه أول مره يحزن في حياته أو أول مره ميبقاش فارق معاه أي حاجه خالص كله عادي وكله بيعدي فإشطه يعني بس الواحد تمام وكل حاجه تمام زي ما تيجي 😂❤️
• أمران مهمان يرفعان شأن المؤمن :
‏التواضع ، وقضاء حوائج الناس .
‏• وأمران يدفعان البلاء :
‏الصدقة ، وصلة الأرحام.
فعلًا أماكن كتير و أشخاص كتير مكانوش يناسبوني ، حتي لو الظاهر عادي ، الغلط ان الواحد يتجاهل ده ، يتجاهل عدم التقدير و الخذلان و عدم المناسبة و التوافق ولو كان محتاج ، الحمد لله الحمد لله الحمد لله ، اللهم ارزقنا اهدنا لأحسن الاعمال والاخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت واصرف عنا سيئها لا يصرف سيئها إلا أنت والطف بنا يا مولانا في ما جرت به المقادير إنك أنت العزيز الكريم
عَلىٰ قَدرِ إِعزَازِ المَرءِ لِأَمرِ اللّٰهِ، يُلبِسُهُ اللّٰهُ مِن عِزِّهِ، ويُقيمُ لَهُ العِزَّ فِي قُلُوبِ المُؤمِنينَ.
- إبراهِيم الخوّاص رَحمهُ الله.
Liked by: أثَــر
"أتمنى أن ينتهي بي المطاف مع شخصٍ يفهمُني، شخصٌ يُحبني بما أنا عليه أو سأكونُ عليه، يتقبلُ عيوبي و يُسامحني على أخطائي.. أتمنى أن ينتهي بي المطاف مع شخصٍ هيّن ليّن يتقبلُّني كما أنا و نواجهَ الحياة سويًا من دون أيّ خوفٍ أو قلق."
- محمود حجازي
"والفلاح البسيط الذى يطوف بالكعبة باكيا مبتهلا عنده
علم بالله أكبر وأعمق من علم دكتور السوربون المتخصص .
وما كان الأنبياء أنبياء بمعجزاتهم وخوارقهم وإنما باستقامتهم واخلاقهم .
ولم يقل الله لمحمد (إنك لعالم عظيم) بل قال
(وإنك لعلى خلق عظيم).
ولهذا يقول ربنا عن الآخرة إنها (خافضة رافعة) لأنها سوف ترفع الكثيرين ممن عهدناهم فى الحضيض وسوف تخفض الكثيرين ممن عددناهم من العلية..
فلن يكون مع الله إلا الذين عرفوه.
وليس العارفون هم حملة الشهادات وإنما هم اهل
السلوك والخشوع والتقوى وهؤلاء قلة لا زامر لهم ولا
طبال وليس لهم فى الدنيا راية ولا موكب وسلوكك هو
شاهد علمك وليس الدبلوم أو البكالوريوس أو الجائزة التقديرية أو نيشان الكمال من طبقة فارس الذى يلمع على صدرك.
أما العارفون الذين هم عارفون حقا فهم البسطاء أهل الاستقامة والضمير الذين تراهم دائما فى آخر الصف إذا حضروا لم يعرفوا وإذا غابوا لم يفتقدوا ..وإذا ماتوا لم
يمش خلفهم أحد.
هؤلاء إذا دفنوا بكت عليهم السموات والأرض وشيعتهم الملائكة. جعلنا الله منهم.
من كتاب " نار تحت الرماد "
د مصطفى محمود .. رحمه اللَّه

View more

say something

Next

Language: English