«اسع نحو الحرية وستجد نفسك أسير رغباتك. اسع نحو الانضباط وستجد حريتك.» فرانك هربرت.
#نشرة_أها.
نعم
تحتاج أن تُربك نفسك أحيانًا، وتتحدث معها بدلًا من الاستماع إليها طيلة الوقت، أن تثبت لنفسك أنك حقيقي، وأنك صاحب الشأن. النفس تعل إذا اعتادت الكسل، وتمل إذا كان نفسه المبذول. لا تترك نفسك للأيام، الخطوة الأولى هامة في كل شيء.
اكيد يا صديقي المهم تدور على سلامك الداخلي
جزء من الطمأنينة التي تألفها على وجهك عند عودتك إلى البيت صنعها الذين رأيتهم خلال اليوم، الكلمات المُشجعّة، الابتسامات في الشارع، قصص الغرباء، مقطع صوتي لطيف في مذياع السيارة، تقدير من عابر، طفل يلوّح. شمسنا التي في القلب تُشرق مع دعمنا لبعضنا.
"أعلم بأن الله معي،
وسيستجيب لي يومًا،
وأنه يستمع لنداءات قلبي وحواراتي،
أعلم بأنه يعلم عن كل الذي عايشته
حتى الآن،
وسيُداوي جراحي
وسيُغنيني بلُطفه وكرمه عن كل شيء..
ولا يوجد شعور أجمل وأحنّ من هذا"
أعظم ما قيل في الاستقلالية :
إنه عقلي أنا، فلا تبحث فيه عن أفكارك!
"سابقًا كنت أنبهر بالناجحين، وكان النجاح والإنجاز عندي من أعلى القيم.. الآن أصبحت أنبهر بالسعداء، الذين يجدون البهجة في أبسط الأمور، وأصبحت السعادة عندي قيمة أعلى.. أدركت أن السعادة وراحة البال أهم من النجاح، وأن النجاح الذي يتعارض مع السعادة لا قيمة له."
أحد عشر أخ قالوا:
"وإنا له لحافظون"... فضيعوه.
وقال الأب:
"فالله خير حافظا"
فحفظه
وأخرجه من البئر
ونجاه من الموت والكيد
وولاه خزائن الأرض
فوض أمرك وأمر أولادك إلى الله وكن صادقا.
يحفظك الله ويرعاكم
يسعدك 🌺