@doaa_ibrahem

Viola ..

❤️ Likes
show all
alshobaki_faten’s Profile Photo hayaamayreh83’s Profile Photo Dohnii98’s Profile Photo ayazbadia_’s Profile Photo TalhaBanisalameh’s Profile Photo abooodi2018’s Profile Photo huda_albakhet’s Profile Photo EnasAshraf431’s Profile Photo jojohatem7’s Profile Photo
🔥 Rewards
show all
foufah_999’s Profile Photo NoorHamad258’s Profile Photo shahed_4S’s Profile Photo abooodi2018’s Profile Photo belalaldarras’s Profile Photo hamzehjodeh’s Profile Photo ahaider7’s Profile Photo

Latest answers from Viola ..

+

ITALY555’s Profile PhotoAYA
أتلمّسُ وجهك لأتأكد من حقيقة وجودك أمامي،
لأتأكد من أن الأمان الذي أشعر فيه ما هو إلا حقيقة مطلقة،
أتنفس أصابعك، أطرافك، عينيك الخضراوين،
لا أستطيع تصديق فكرة أن الذي أنا فيه حقيقة و بعيدة عن الحلم،
أطلب منك أن تقرص خدّي، أن تلكزني، لأنه لا يُمكن لكل هذه السعادة أن تكون واقع، لا يمكن لي تصديق كل الذي أعيش،
الحُب عن بُعد أضناني، أوجعني، و جعلني ألجأ للتخيل و الأوهام،
الآن مناماتي التي كانت تُبكيني لأني مُشتاقة و ملتاعة و أُريد كتفك، أُريده مثل ماء و هواء و شفاء للعلل أصبح مُتاح و أمامي، فأقوم بالتهامه مثل جوعى حرب،
أنا التي أحبتك كحُب القديسين و أكثر،
كحُب الأطفال لغزل البنات،
أذوب و أذوب و أذوب، بين يديك و أمام عظمتك..

-

ITALY555’s Profile PhotoAYA
فجأة،
الشخص الذي كنت على علاقة به و فقدته قبل أن تكتمل سيجعل منك كاتب و قيس و عنترة و كل هؤلاء الأشخاص على الرغم من أنك لو كنت معه، لو اكتملت به، لما أصبح له كل هذا الوهج بعد مدة، الفكرة بالخسارة، الخسارة هي من تجعل قيمة لشخص تحبه بأن تصبح مجنون بسببه، لا لأنه كان ليجعلك سعيدًا طوال حياتك فالحب فيه مساوئ و محاسن بل لأنك لم تضع يدك عليه بعد، و لن تضعها، و هنا يكمن عمل الحسرة..

♥️:

دائمًا مشتاقة لك،
مشتاقة للماضي،
دائمًا مبتورة، مخلّعة، بكّاءة، ولهانة، و أشعر بالمرارة،
دائمًا أرغب فيك أكثر، أتمنى لو التحم معك أكثر، أن أعيش في أحشاءك، في داخلي دائمًا رغبة بوضعك في توست و تناولك على الريق و بعد القهوة و قبل النوم،
دائمًا أتمنى لو بإمكاني تبديل قدمي و جعلها معكوسة و الرجوع بنفسي للوراء، للحدّ الذي أبدأ معك من نقطة الصفر ثم انفصالنا ثم عيش الألم الرائع ، و بعد ذلك العودة للوراء، و هكذا..
في داخلي رغبة وحشيّة في انتظارك، لا أعلم ل متى و كيف سيحدث أصلًا أن أعود لنقطة رؤيتك، رؤية صوتك لا سماعه، رؤيته، في غرفتي، مخنوقة بالشراشف أسفل السرير فقط لئلا أفضحنا،
في داخلي رغبة بالعودة الآن و إخبار الجميع عنك و عن الذي صار عن الخبايا التي الآن ما هي الا عفن يدفعني للكتابة عنك.
في داخلي دائمًا رغبة بتفويت كل القطارات التي تعاكسك، تعاكس التراجيديا التي نحن عليها، في داخلي رغبة بالعودة دائمًا و رؤية دمي المراق في الشوارع و أمام عائلتك، في داخلي أيضًا رغبة بشتمك لأن كرامتي الآن ما هي إلا وحل في الشوارع و مداس للأقدام،
في داخلي رغبة بالعودة للوقوع في حبك من جديد، في الشعور بركبي التي تنفك في ثواني عن نفسها كأن الأمر مزحة، كأن مفاصلي بالنسبة لك ما هي الا ليجو بإمكانك بنظرة الإطاحة بها،
في داخلي رغبة دائمًا دائمًا دائمًا بالعودة للوراء، و كسر قدمي أثناء الوقوع فيك..

View more

S_F9’s Profile Photoصفا.
لأن وجودك كان مرهم ألمي، أحببتك
لأن يومي ناقصٌ إلا منك، أُحبك
لأن ضحكاتي لا تُلون وجهي إلا معك، سأحبك
هل تسمعُني جيداً؟
أحببتك ، أُحبك ، و سأحبك
عُد لأن كل شيء هُنا ينتظرك
عُد لأن الانتظار بات لُعبةً خادشة؛
للملامح للمشاعر و الكرامة
عد لأن الوادي أشجار الوادي لونُ الماء في رحمه قلبي المُعلق تحت سمائه، نتظرُك
عُد لأن الحُب قدرنا، هل نمسحُ الأقدار؟
عُد لأن اسمي موشومٌ على صدرك، و اسمُك على خاصرتي، من نحنُ لنُذيب هذا الحُب؟
عُد لأنني أُحبّك، لأنّك تشعُر، و تعلم، جيداً، أن لا حبيب، سيرقُّ له قلبي، بعدك

🍊:

ركضت طوال حياتي لأنساك.
أرى الآن كل شيء مدعاة للسخرية، كل شيء بلا قيمة أو قدر، أستطيع توضيع أي كائن فقط عن طريق تخيّلي له يرتاد دورة المياة، و انتهى الأمر.
أعمل للحد الذي لا أجد فيه أي وقت فائض عن الحاجة، أي دقيقة من الممكن أن أتركني فيها للأفكار أرى نفسي مذبوحة، و بيدك.
ركضت طوال حياتي لأنساك.
لأنسى ماضيّ،
لأنسى الماريونيت الذي كتبت،
لأنسى الدفاتر التي لك معي،
لأنسى ليلتي الأخيرة بصحبتك،
لأنسى ليالي فيينا،
لأنسى أني نطقت "الله يخليك" مليون مرة في سبيل بقاءك و مع ذلك رحلت،
أتعرّض الآن ل ما هو أبشع من هجرك،
أسوأ بمراحل من التحرش الذي تعرضت له،
أكره بمراحل من فترة انفصال والداي،
ومع ذلك، ع الصرماية.

-

so0_’s Profile Photo
لا أُريد شيء،
لا أُريد نقود،
ولا تحصيل دراسيّ،
ولا تذاكر سفر،
أو حتى ثراء ثقافي فاحش،
لا أُريد ندم،
أو ألم،
أو نشوة، أو شغف،
لا أُريدُ إيماني،
ولا حُزني،
ولا نصوصًا زاخرة، منمّقة، و غنيّة،
لا أُريد شهرة،
إلى أين تذهب؟ لمن خلَّفتني؟
لا أُريد دفئًا، ولا مدفئة، ولا حطب ليُشعل أي شيء،
لا أُريد زوجًا وفيّ،
ولا حتى أبناء،
أنا لا أُريد ضحكات مسموعة،
ولا نحيب مرئيّ،
ولا صورًا تُخلِّف ندبات،
أو عقوبات لأني تجاوزت الخطّ،
لا أُريد حبًا،
أو ورود كثيرة،
أو أصوات مشجعة،
لا أُريد عصافير تزقزق،
ولا فجر يانع،
ولا وجه مستدير،
أو ملابس تخلّب لُبّ الناس،
أُريدُك أنت، أُريد يدُك ..

-

الوقت الذي أخذته لنسيانك،
و محوْ آثار حذائك من فوق قلبي،
و صوتك من أُذني،
و التوقف عن ترديد اسمك و انا ابكي علّك تشعر،
و التوقف عن صنع القهوة لشخصين لاني سأقوم بشُربها وحدي،
و العودة من الطريق الطويل وحيدًا رُغم اني سرت فيه معك،
و القدرة على ركل الاشياء التي تعيش في داخلي،
و التعايش مع الغياب السيء،
و الهجر مع كلمات لاذعة،
و توقفك عن حُبي فجأة،
و البدأ برجاؤك للبقاء،
و صوتي الذي لم يُسمع،
تظاهرك بالصمم وانا أُنادي،
و الرحيل الموجع بعد كل مرة تعود لتُذكرني أنك خلّعت اطرافي بكامل ارداتي.

-/

so0_’s Profile Photo
.
حين أتذكر أيامك، أتمنى لو أسلخ جلدي، و بأكثر الطرق وحشيّة، لأني قدمتني لك على طبق من ذهب آل إليه حالي بعدها إلى عظام مكوّمة و لعاب على أطرافها.
حين أتذكرك، أتمنى لو أني حشرة، لو أني علقة، لو أني أعود نطفة،
أتمنى لو بإمكاني محو التنكيل الذي فعلت بي، و الرعب الذي عيّشتني، و التوضيع الذي كنت أستشعر.
حين أتذكرك، و أتمنى لو لا أذكرك، أتمنى لو أني أعود فقط لذاك اليوم التعيس، و أبتلع فيه جميع حبات الإسبرين التي في المرحاض، و أنتهي بعدها في البانيو دون أن أرمش.
لهذا الحدّ، و أكثر، أتمنى لو أني لم أعرفك.

Language: English