"ثالثاً: من فضائلها أن العبادات تجتمع فيها ولا تجتمع في غيرها، فهي أيام الكمال، ففيها الصلوات كما في غيرها، وفيها الصدقة لمن حال عليه الحول فيها، وفيها الصوم لمن أراد التطوع، أو لم يجد الهدي، وفيها الحج إلى البيت الحرام ولا يكون في غيرها، وفيها الذكر والتلبية والدعاء الذي تدل على التوحيد، واجتماع العبادات فيها شرف لها لا يضاهيها فيه غيرها ولا يساويها سواها." -مقتبس من موقع صيد الفوائد.
هي مو قصة هي حقيقة. كنت أقرأ كتاب وشدّني عنوان أحد الفصول وهو (لم نفعلها، وحسبت علينا! )، يتكلم الكاتب فيه عن الأشخاص اللي ذنوبهم تمتد لأشخاص غيرهم وأحيانا تجي في صحيفة العبّد أنه سووا هالمعاصي وهو بالحياة الدُنيا ما سواها، ليش ؟؟ لأن مثلاً، إذا حشينا بأحد بتروح له حسناتنا أو تجينا سيئاته وبكذا ينكتب في صحائفنا هالأعمال السيئة. طبعاً هذي القصة أغلبنا عارفها بس جد جد شدّني هول منظر الناس لمّا ينصدمون باللي في صحايفهم. اللهُم اعننا على ذكرك وشكرك وحُسن عبادتك. ❤️✨