تلك الحال الفريدة التي نشهدها في السوشيال ميديا تدلُّ على يقظةِ وعي جموع المسلمين الدينيِّ ورفضِهم لذلك العبث الذي يُطِلُّ برأسِه خِلسةً على حين غفلةٍ من أهلِها..فمِنْ بينِ أولئك المنغمسين في الشهواتِ..هناك قلوبٌ قد انجدَلَ حبُّ اللهِ ورسولِه فيها..وهذه القلوب لن تقبلَ ذلك العبثَ الأرْعَنَ..فهنيئاً