العَجَز ، السكوت عُمره ما كان رِضى ، ولا ممكن تسكت الا لما تخلص من جواك ، بس ترضى بتسكت بس وجهك بيحكي ، بس تفرح ما بتكون ساكت ، ممكن ايدك تحكي اذا مش لسانك ، بس لما تنظلم ، وتعرف إنه غُلِب على امرك راح تسكت ، عُمره ما كان السكوت خير ، واذا بدك تقيس انت كانسان مخك بيخطرله باللحظه الوحده مليون كلمه وفكره، مستحيل تكتم كل هالاشياء الا اذا كنت عنجد عاجز انك تطلعها ، او مستخسر تحكيها، وعالحالتين انت مش راضي
مش هيك الصوره اكيد ، طول ما الناس مش قادره تقتنع انها بتتعامل مع أنفُس بشريه والها صفات وشروط راح تلاقي كل الاشاعات صح ، الاتمام الزائد بيقتل الحاجه ، بيخليك ضامن ، والحاجه اساس وجودك اصلاً وبتحتاجها لتعيش طبيعي ، فأكيد لما تختفي الحاجه من علاقتك حيصير مخك يفقد الاندفاع للشخص ، ويصير شخص حيجي كل يوم وما تخاف عليه ، طبعاً الحكي الي فوق بينطبق عالاهتمام الخاطيء ، لانه الأهتمام الصح الي انت بتعطيه على أُسس والي عالاغلب انت ما بتعمله هيك هاظ قصه ثانيه بتخليك تثبت بحياة الشخص الي اعطيته ياه