لم يعرف أحد كم بكينا
ماذا قد نسمي ذلك الشعور حين لا نرغب ولا نود ولا نختلط ولا نتحدث ولانفعل شيئا مطلقا
خسرنا حين ولدنا بقدر ما سنخسر حين نموت ، كل شيء
على الانسان ألا ينبش في الذاكرة اذا أراد أن يكون سعيدا
بعد تجارب معينة ينبغي علينا تغيير أسمائنا ، لأننا لم نعد نحن
اني غريب ، فليس لي في زحامهم أحد
في الهادئين أشياء لا تهدأ
ان كان الانتحار الجسدي محرم ، ف ان داخلي قد رمى بنفسه الى الهاوية منذ زمن
ولكن شيئا عميقا في قلبي قد تأذى