في أعياد ميلاد أصدقاءكم لاتخبروهم أنكم تتمنون لهم مئات السنوات السعيدة وحالات الواتس الغير مجدية وهذه الترهات الخرافية.. بإمكانكم بيع هواتفكم وتقديم شيء أفضل لهم تذكرة سفر أو صندوق من الشوكولاه الفاخرة مثلاً 🤷♂️
لمن لا يعرفني.. أعرفكم عن نفسي بكل صدق : أنا شخص غامض عاطفياً ، نزيه في العشق، لا أؤذي النساء ولم تشكو مني فتاة قط طيلة حياتي، شابًا محافظًا، ملتزم ولدي حساسية دينية عالية، أشرب الحليب قبل النوم، وأمشط شعري لليمين، أوقظ الناس لقيام الليل وأصلي الفجر جماعة، لا أدخن ولا أشتم ولا أتحدث عن النساء..😌
لن أخاصمك .. أنا لا أرفع سيفًا في وجه شخص أحببته ، لا تهون عليّ العِشرة ولن أنسى الفَضل بيننا .. ولكن حين تصل الأمور إلى طريق مسدود ، ويسقط شيء من الاحترام والثقة .. أتوضأ وأصلي ركعتين ثم أقول : اللهم اربط على قلبه وقلبي وأبدله خيرًا مني وأبدلني خيرًا منه ثم أُسلّم وأمضي .. وأنا حين أمضي لا أعود 💙.!"
مساء الخير ومثلما يقول فريد عمارة: منذ أن أحببتك صار مذاق كل شيء طيبًا في فمي، وصارت الشمس تشرق وترقُّ لي، والقمر يتبعني في الطريق، منذ أن أحببتك تبدّل حظي، فلو رميت العملة ألف مرة في الهواء، لحصلت في كل مرة على ما أريد ❣️
- كان أبي يضربني ، وكانت أمي تنقذني منه ، فقلت في نفسي !؟ ما الذي سوف يفعله أبي اذا ضربتني أمي ذات يوم !؟ولكي أرى ذلك عصيت أمي حين قالت لي: " أجلب لي حليباً من السوق ، فلم أذهب ، وحين جلسنا للغداء وضعت في صحني طعاما قليلاً فطلبت منها أن تزيد ، وأمرتني بأن أجلس على كرسي صغير وأتناول طعامي ، ولكني فرشت على الأرض وجلست ، أوسخت ثيابي عمداً ، وتحدثت معها بلهجة فظة ، كنت أتوقع أن أمي سوف تضربني لا محالة ، لكن الذي حصل أنها :"" حضنتني بقوة ، وقالت : ياولدي ! مابك أمريض أنت ؟"- " حينها أنسابت دموع من عيني ولم أستطع أن أوقفها "
أَشعُر بأَن هُناك نوعًا من الركود في روحي لا أشعُر باليأس أو بِالتعب ولست مُكتئباً ولكن كُل شيء فجأة أصبح أقل إثارة للاهتمام يجب أن أفعل شيئاً لأوقظ روحي وأعودُ مِثلما كُنت. - أنطون تشيخوف ٰ
-ستُبرحك الحياه ضرباً، ستنتهش مِنك تِلك الملامح البريئه، تَقضي على ما أبقى الوقت مِن المشاعِر بِداخلك، تَجعلك شَخصاً بِلا طموح أو أهداف، تَجري فقط هكذا تائهٌ لا تَعلم ماذا تُريد أو مع من ستقضي بقيه حياتك، فقط تجري لِتقضي على الوقت الذي سلب مِنك ذكريات فيما مضى ولن يسترجعها لك أبداً، أنت الآن فقط تُحاوِل الاستمرار و لستَ مُهتماً لِما ستصبح عليه، فقط تُريد مِن الحياه أن تدعك وشأنك، فقط تُريد أن تستريح مِن كُل شيء. 💔
الزواجُ أعلى درجاتِ الأمل في بلاد اللا طموح. إنّه الخلاصُ المِثالي لأية امرأةٍ مداركُها العقلية ضيّقة. مُصابة بقِصر النظر و لا تُجِيد تأمين مستقبلها،على أيّ حال، لا يتمُ اختيار زوجٍ مُناسب، بلْ اكتشافُه. هناكَ واحدٌ بين كلّ ألف رجل يصلُح للزواج. الحُبُّ أو الزواج هو السرابُ الكبير في حياتنَا. لنتجنّب الوِحدة، نضْطر لاختيار أسوأ الاحتِمالاتْ : أنْ نكون مع أيِّ شخص. الفتياتُ عادةً يَقُمنَ بذلك. و تنتهي القصّة ببِضعة أطفالٍ يصرخُون : " ماما " لامرأةٍ حَزينَة 💔
,لا احد يشعر بك.. تشعر بأنفاسك تضيق ، مزاجك حاد ،المك دائم ، ضحكتك مستعارة ، لا شيء حقيقي ، نخفي بداخلنا المً لا يطاق ، و ملامحنا توحي دائماً أننا بخير ، ينقطع شغفك بكل شيء ، ترى نفسه تائهً لا تعلم أين تذهب ، مساركَ خاطئ منذ البداية ، كنت أدرك أنني مخطى لكنني ظننتك معجزه ، فما أنت ألّا شخصً عاجز لا أكثر..💔