ما إن رَافقت الرّوحُ الرّوحَ، هل من مفرّ؟
ارتحت يوم تصالحت مع فكرة اني شخص عادي وصديق عادي ، فيه حروب كثيرة بيني وبين نفسي انتهت لما عرفت اني مو لازم اكون الأول ولا الأفضل ولا الأهم ولا الأجمل حتى نظرتي للإبتلاء صارت أكثر واقعية يعني قدّر الله وما شاء فعل وبس، اقتنعت ان اكبر نعمة ان اليوم ينتهي بخير وهدوء.
Liked by:
دآنـه ؛
احمد الفقي
A7MED_
شمس القمر[3M] ч
دآليـه.