يدخل على الخيبة اللي بعدها بصدر رحب
؟
جواز سفر :)
اللي يقبضني :)
لا أعلم صحة نسبته
أما الحكم : فإن كان العيد لديهم يتصل بأمر الدين ، فلا يجوز تهنئتهم فيه بلا خلاف أعلمه.
وإن كان في امر دنيوي ، وكان هذا من باب حسن الجوار ، أو التأليف على الإسلام ، أو اتقاء شر قد ينجم لو سكت عن ذلك = فأرجو أنه لا بأس به.
والله أعلم
يستمع للقرآن بصوت خاشع يحبه قلبه ، ويخلو بنفسه ويصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ما استطاع من عدد.
ويخرج مع صحبة صالحة في جو إيماني ، يخلط فيه بين الارتقاء الروحي ، وبين الترويح عن النفس بشيء من اللهو المباح.
والله أعلم
نعم ، لم ينزل القرآن لذلك ، ثم إن النائم لا يدرك ما يصنعه ، فربم يتضجر من الصوت لإيقاظه في وقت استغراقه ، أو يقع الآية قبل تمامها على معنى صحيح .
والله أعلم
كل ما ينعَقِدُ عليه قلبُ المرء ويجزمُ به ويتَّخذه دينًا ومَذهبًا .
العقيدة الإسلامية الصحيحة: هي التي دلَّت عليها أصولُ الإسلام من الكتاب والسُّنَّة وإجماع الصحابة رضي الله عنهم.
وهي: الإيمان الجازم بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخِر، والقدر خيره وشرِّه، والإيمان بكلِّ ما جاء به القُرآن، وبكلِّ ما جاء به النبيُّ صلى الله عليه وسلم والسنَّة الصحيحة من: الأخبار والغُيوب والأحكام القدريَّة والشرعيَّة والجزائيَّة، وسائر ما أجمع عليه السَّلَفُ الصالح، والتسليم لله بذلك كلِّه، والعمل له تعالى بمقتضاه، والطاعة للنبي صلى الله عليه وسلم والاتِّباع له.
فهي: تصديقٌ بالغيب، وتوحيدٌ وتنزيهٌ للربِّ، وعبادةٌ لله بما شرَع، واعتقادٌ ببُطلان الكفر والشِّرك والبِدَع، وبراءةٌ من كلِّ مَن كفَر وأشرَك وابتَدع، واليقين بلقائه سبحانه وجزائه.
باختصار من كلام الشيخ عبدالله القصير
طبعا واضح أن المقصود هو علم العلاج بالطاقة ، وليس العلم المعروف في المفاعلات وغيرها ، فأقول
أغلب من اطلعوا على تفاصيله يقولون أنه مجرد تلاعب ولا حقيقة ولا نفع له ، فضلا عن بعض الدجل فيه.
والله أعلم
كان الله لك ، ورزقك بمن تعوضك خيرا في الدنيا ، وتكون خير معين لك لآخرتك