هحكى عن قصه ، قصه واحد ومن هو صغير كان بيضحك كان فرحان دايما كان الناس بيقولله انت بتضحك ليه دايما كان بيقولهم احلى حاجة انك تضحك فى وش اى حد او لو انت فى مشكله اضحك مكنش فيه حاجة بتزعله مكنش بيشيل من حد كان طيب وغلبان اوووى مكنش شكله حلو مكنش بيهتم بشعره ولا حلاقه كذا ولا مش عارفه ايه عمره ماساب فرض عمره ما قلبه وجعه فى يوم كل ده لغاية ٣ اعدادى ،اول ما دخل ثانوى اتغير شاف الدنيا على حقيقتها كان اول مره يحب شغل المراهقه ده شاف صحابه حوليه ده بيكلم كذا بنت وده مقطع السمكه ودلها وده مش عارفه ايه وده ايه مكنش مهتم بحوار البنات ده ميعرفش ليه المهم الشخص ده اتغير بقى مش بيضحك بقى وحش اوووى اختار ناس كان مفكرهم صحابه كان هيدخله طريق وحش بس ربنا هداه عرف الدنيا على حقيقتها عرف يشيل من الناس عرف ان مفيش حاجة اسمها عادى عرف الكره اتاذى كتير بس لغاية دلوقتى لسه ماذاش حد ،كان نفسه يرجع الشخص اللى عليه زمان وميكبرش بس للاسف اللى بيتغير عمره ما بيرجع زى زمان
قال الحسن البصري :-
لا أظن الله يعذب رجلاً #استغفر
فقيل له : لماذا ....؟
قال كيف يلهمه الاستغفار ثم يريد به أذي !! :)
{وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون }
#استغفر