كُنت فاكرة الإنسان الطيب بيعدي كل أيامهُ بلين ويسر نابع من حُسن خلقهُ وقلبه. إتضحلي إن الأنسان الطيب بيمشي بمشقّة بالغة بين البشر في محاولات صعبة لتفادي خُبثهم وأفعالهم القاسية. طول الوقت وفي كل مكان..
بعض الناس كدا كانت في حياتنا...أو لسة موجودة في حياتنا بس عدم وجودهم مسألة وقت .. لاحظت عليهم إن بدايتهم و طريقتهم مع غيرنا كانت نفس طريقتهم معانا بالظبط ! طريقة كلامهم...اهتمامهم...خوفهم...شغفهم ، حرفياً كل حاجة و كأنها قصة متعادة ، المشكلة هنا مش إن الناس خلاص قدرت تتخطاك أو قدرت تكمل بعدك عادي ..الفكرة كلها إنك لوهلة كنت شايف نفسك إستثناء أو اسبيشيال.. فوق ياسطا أنت اسبيشيال كلاون.
ألطف ما في حياتي و الله 🚶♀️💜 أخويا رغم أني أكبر منه ب ٨ سنين إلا أنه تقريبًا فاهم العكس ، يعني مفيش مرة نزلت و إلا قالي خلي بالك من نفسك...و لو جيت يوم قولتله هرجع في معاد و أتأخرت ربع ساعة بس عن معادي لازم يكلمني . فكل الحب للكتكوت بتاعي و لا عزاء للكتاكيت الأخري 😂💜💜💜✨
كان أحد شعراء العرب يغار على زوجته غيرةً شديدة، حتى إنه كان يتجنب ذكر اسمها أمام الناس و الأغراب، فكان كلما أراد أن يتحدث عن أمر يخصها أمام الناس يقول : (بعض الناس قالوا وفعلوا).!وأُنزِّهُ اسمكِ أنْ تَمُرَّ حروفُهُ من غيرتي بمسامِعِ الجُلاّسِفأقولُ (بعض الناسِ) عنكِ كنايةً خوفَ الوُشاةِ وأنتِ كُلُّ الناسِ )"..
إنت عندك رصيد من المشاعر إنك تخاف، تحب، تعيط، تفرح.. الأغاني بتستنزف دا عندك.. في اغنيه بتخليني اعيط، وفي واحد بيحب ف بيشغل فبيفتكر ويتأثر الاغاني عملت ايه بقي في القلب خرجت المشاعر وانت هديت...علشان كدا بعدها بتحس الصلاة تقيله، مفيش مشاعر هتطلع في الصلاة ، القرآن انت مش قادر عليه، العباده تقيله، بتبقي مش حاسس بالغلط ومش خايف من ربنا..لان أنت أستنزفت القلب تماما ف لا الحال مع ربنا بقي ينفع ولا العلاقه مع العبادة بقت تنفع، التعامل مع الذنوب بقي غلط، القلب بقي مصدي!عارف ليه لان انت الاغاني بتستخدمها بدل القرآن بدل الحال مع ربنا، علشان كدا ابطل اغاني ازاي مش هينفع تبطل اغاني غير لما تروح للقرآن .-م/ أحمد عامر | بودكاست وعي