ومن اختاره الله أن يكون مقصد الناس في المُلمات، وقاضيًا للحاجات، وحكمًا في المنازعات، فليتجهز بوقته وماله، وليشحذ همته ويُسلِم لله قلبه.. لأن منزلة الثِقات عالية، وأماناتهم عظيمة.
وإنما اصطفاك لخدمة خلقه فلا تمل، وكلفك بالمرحمة فلا تكل.
- د.هبة رؤوف عزت
وإن أصابكَ عُسْرٌ فانتظرْ فرَجًا
فالعُسرُ باليُسرِ مَقرونٌ ومُتصِلُ!
"وإن أتتك جيوشُ الهم غازيةً
فبالصلاة على المختارِ تنهزمُ ﷺ. " 💚
حُبّاً بِـ محمّد، صلّوا عليه. 🍃🌸
بَاتَت تُوارِي الخَدَّ خَلفَ نِقَابها
كَالبَدْرِ خَلفَ غَمامَةٍ يتَستّرُ
كل ممنوع مرغوب صغيرتي!
لم يكن يحبك، بل فقط أراد تخطي الحواجز التي وضعتيها لتصونك
أراد اقتحام هودجك؛ لأن عقله عاجز عن تقبل فكرة أن فتاة ترفضه، لم يكن يحبك عزيزتي، وبالرغم من ذلك هناك من يرنو ولا يدنو، ينتظر فقط أن تحين الفرصة لتصيري أميرة بيته، فصوني حرم جمالك يا أميرتي.
#الشيماء_أشرف
مع بداية كل صباح ذكِّر نفسك أن الله وحده من يملك قلبك وحالك فسلِّم أمرك إليه وتوكل عليه..
أختي في الله أخاطبكِ أنتِ قبل كل شيء لأنك أساس البيت فاحرصي على حسن اختيار الشخص الذي ستُكَوِّنِين معه أسرة وستنجبين له أبناءا ونحن في زمن الفتن، إما أن يكون حجة لكِ أو يكون حجة عليكِ.
أختي في الله اختاري من يعينك على تربية أبنائك تربية شرعية، صدقيني فإن كل أمور الدنيا فانية لا محالة قال تعالى : "وَمَا أُوتِيتُم مِّن شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَزِينَتُهَا ۚ وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ ۚ أَفَلَا تَعْقِلُونَ " سورة القصص الآية 60
احرصي على أن تعلمي ابنكِ أمور دينه ليكون بذلك بذرة تنتج شجرة مليئة بالثمار
أخي في الله لا يغرنك جمال ولا مال ولا حسب لقوله صلى الله عليه وسلم : "فاظفر بذات الدين تربيت يداك "
احرص على أن تختار سندا لك في الطاعة وأساسا متينا لأسرتك.
أخي في الله خير متاع الدنيا الزوجة الصالحة فشتان بين امرأة تعلم ابنائك العقيدة والقرآن وأخرى تعلم ابنائك الأغاني والرقص
💞😴View more
يا صُحبة الخير ..
يا أصحابَ القلوبِ الجميلة ..
لا تنسوا صُحبَتكم، اذكرونا بخفيِّ دعواتكم في هذه الليلة المباركة، لعلَّ لإحدِكُم عند اللهِ دعوةً لا تُرَد، لعلَّكُم أقرب مِنَّا منزلةً إلى الله جلَّ جلالُه، فلا تنسَونَا من دعوةٍ بظهرِ الغيبِ تهدي الروحَ سبيلَ النجاة، آنسَ اللهُ قلُوبَكم بقُربه ولكُم مثل ما دعوتُم وأكثر
إذكرونا تقبل الله طاعتكم || 🌸🖇
صباح الخير ثم.
اللهُم مستقبلاً أعظم مما حلمت وحياة ألطف مما أردت ، اللهُم توفيقاً ورضاً وحباً وخيراً.
لا تحمِل في قلبك همًّا أكبر من أن يرضى اللهُ عنك ،
ولا تتخيّل أن تغادرَ هذه الحياة
وأنتَ تُجاهد في شعورٍ غيرَ هذا الشعور.!"