يا صديقي ... بنهايه يومك ستعود الى فراشك... وحيدا برفقة افكارك.... احلامك ... ومما لا ينسى ، وتعاني ما قبل النوم ... وتغمرك مشاعر واحاسيس تتمنى ان تموت ... وان تتركك وحيدا ... يا صديقي ركز معي ... انا اعلم جيدا انك اشتقت لأحلام وردية كان تزورك كل ليله ... واعلم ايضا انك اشتقت لذاتك ... ولطبيعتك المفقوده ... وان ظلام الليل اصبح مسكن لكوابيس نهارك ... اصبح لك سجنا مفتوحا ولكنك لا تستطيع الخروج ... يا صديقي اريد ان اعطيك بعض من الكلمات .... ان عشت فعش لنفسك لانها لن تخذلك ....ان اشتقت فاشتاق لذاتك لانها احق ان يشتاق لها .... وان احببت فاحبب روحك الطيبه التي لا يوجد لها مثيل ... وان حزنت فاحزن ع روحك التي ظلمتها .... فعد لنا مثلما كنت مصدرا لسعادتنا ومنبعا للفرح
عندما عبرت ذلك الطريق ... رأيت اشياءا لا يراها احد ... حركت مشاعري.. حبال افكاري .. خيالي ... قلبي ... فاجبرت قلمي ع الكتابه ... فخرجت من كلمات من بعد ما جف منه الحبر
هل تعلمين شيئا ي عزيزتي ان غيمه الصمت داخل قلبي حركتها الرياح الى حنجرتي فصرخت بشكل صامت لتعبر عن حدث متوفي وسارت جنازته منذ زمن بعيد ... منذ ان كنت ع قيد الحياه1
اشتهي كثيرا من الاشياء وعلى رأسها ، ان انام الف عام ،، لماذا !!!؟ هل انت متعب !!!؟ لا تسألني ، فأنا لست متعب ولكن ؛ هناك وجع داخلي قتل رغبتي بالحياه 😣😣 فإما ان اسهر كى دنياي بعينيها او بلا
هذه المساحة من كتاباتي 😢😢 كل منا لديه حروفه ويصوغ منها كلماته التي يريدها .. فمنا من يكتب صدق مشاعره ويضع قلبه على الورق وتلك الكلمات تكون خاصة لشخص واحد ومحرمة عن الكل .. ومنا من يكتب لمجرد انه يكتب وكلماته عابره وهي كلمات يتلاعب بها الهواء ويرسلها لأي شخص .. بالحالتين القلب يكتب ويصوغ الجمل ولكن الفرق الوحيد هل يكون قلبك بخير عندما تكتب ❤❤
احيانا اكتب وانظم بعض من الكلمات المنسجمة المتجانسة وهذه الكلمات عباره عن مجموعه من المشاعر والاحاسيس والافكار ليس بالضروري ان تعبر عما بداخلي وانما اجد اني اعشق الكتابه فحسب ولا شيء اخر ☺☺😉😉😉😉😉
وگأن حيآتنَا دولآبٌ في مدينةِ ملآهي !هنآگ من يصرخ من خوفه , وهنآگ من يصرخ من ألمه' , وهنآگ من يصرخ من سعادته وفرحه ! لكنّنا جميعنآ نصرخ ولا أحد يستمع لـ أحد
اصبحت احب الفتنه واكره الحق واصلى بغير وضوء ولي فى الارض ماليس لله فى السماء
.
.
هاي الها حل وحدة وحدة ☺يلي بيعرف يحلها 😌
روي عن عمر بن الخطاب رضى الله عنه انه التقى حذيفه بن اليمان ، فقال له : كيف اصبحت ياحذيفه ؟ قال : اصبحت احب الفتنه واكره الحق واصلى بغير وضوء ولي فى الارض ماليس لله فى السماء ، فغضب عمر غضبا شديدا ، واذا هو على هذه الحال دخل عليه على بن ابى طالب كرم الله وجهه فقال له : ماذا بك ياامير المؤمنين ؟ فاخبره عمر بما كان بينه وبين حذيفه فقال على : لقد صدق الرجل لكنه لم يفسر لك ، انه يحب الفتنه اى المال والبنين والله سبحانه وتعالى يقول (( انما امولاكم والادكم فتنه )) ويكره الحق يعنى الموت ، ويصلى بغير وضوء اى انه يصلى على النبى بغير وضوء ، وله فى الارض ماليس لله فى السماء اى انه له زوجه واولاد وليس لله زوجه ولا ولد ، قال عمر : اصبت واحسنت ياابا الحسن