ياصغيري يامن آذته الحياه وآلمته واختنق من الحياه لم يشتكي ولم يقول لأحد فقط يكتم مابقلبه ويبتسم امام الناس ويشكو اليه اصدقائه ولا يشكو لأحد الم قلبه والم الحياه فقط تحمل وصبر ويضحك ويبتسم لهم ولا يبين حزنه وضيقته يخفي آلآمه بقدر مايستطيع وإن فشل؟وسألوه لماذا انت حزين؟ لا يخبرهم ان قلبه تحطم وانكسر بل يقول انا لست حزين؟ ولماذا احزن؟ ليس هناك داعي للحزن ويبتسم لهم ويمضي آه ي صغيري صبرك فاق الجبآل .
عِندما احببتُكِ عهدتُ نفسي لكِ حتى في وقت غيابُك،ستُصبحين حبيبتي،لذّتي،ملاكِي،فاتنتي الى اخر يوُمٍ لي،ساأُغلق باب قلبّي بعدُكِ ويُكون بداخُله اسمُكِ,اسمُك فقط..ياقوتكِ علي وياعظُمك بي.
حلو لمّا تأخذ درس انك ما عاد تتعلق ولا تضحي ولا تفضفض بسّ تحب تعيش لنفسك وتحب نفسك وتكتم حكيك فقلبك بس وانتهينا.
خذلتنيء واوجعت قلبي تركتني وكنت تعلم ب اني أحببتك وتعلقت بك ، عانيت منك وشكيت لك حالتي و لم تهتم لا اريد شيئاً ، كن بخير ولكن لن اسامحكْ'
هل تؤمن بمقولة: أحدهم لا يُحادثك ولكنه يُفكر بك أكثر مما تتصور؟.
”أنا لا أحبكِ لأنّكِ جميلة أو لأن لديك عينان جميلتان أو لأن شعرك جميل، أنا أحب تعبك واضطراباتُكِ من الداخل، أحب قلبك وتفكيرك ومعاناتك الذاتية، أحبكِ أنتِ بخراباتك وليس مظهرك ولا وجهك ولا شيء آخر، أحب كونك أنتِ فقط"
تعرفون ذاك الشخص اللي ينام لساعات طويلة وكلامه قليل ومتصل بالإنترنت طول الوقت دون ان يحادث اي شخص ويحاول ان ينهي يومه بسرعة ويضحك كثير وعلى اي شي حتى لو كان صغير او تافه يسامح بسرعة ويرضى بسهوله يحب الوحدة يسرح كثير هالشخص مو كسول ولا مهْمِل ولا غبي ولا حتى بارد هالشخص حمل اشياء تفوق عمره بكثير ومن كثر الخيبات والصدمات اصبحَ شخص ميت في جسد حي.
كنت هادئاً للحد الذي أني لم أحاول البكاء قط!أصبحت أردد أنني قوي ولايمكن أن اهزم.وفي يوماً أستيقظت أجهش بالبكاءلأني تذكرت أنني وحيد.
ربما أجدني مبتدئ فالكتابّه،لا أعلم كيف اكتب واصوغ كلماتي هذه لتحُبيها ! رغم ذلك سأكتب..وسأكتب لكِ بجميع لغات العالم هه!لأباس..ربما لا أجيدها لكنني سأتعلم ذلك من أجلك..وأكتب لك وأترنم عشقاً بعيناكِ! ويخونني قاموس الغزل،سأكتب لانك تحبين القصائد والشعر،سأكتب لانك تحبين الغزل والقصص..سأكتب لانني حينما أسمُعك ماكتبته بِك! تنزل عيناكِ خجلاً ثم أموت واحيأ أنا،ور بٍ عيناك الحلوتان سأتعلم أكتب من أجلك!
ليّت لي أن أركض بإتجاهك، وتُقلعُ عيونَ هذهِ الشوارع، ولا يكون لهذا البلد وسيلةَ تخلف، لأمسكت بيديك، لفعلتُ حُبك استبدالاً بقوله وغنيّت لك الأغاني، ليّت لنصوصِ الفقرِ هذهِ نهاية.
