"وأنّ الراحة كلّها في التسليم، أن تُسلم أمرك لله وقد قرّ اليقين في قلبك أنّه وإن لم يأتِ ما تُحب فإنّه سيُيسّر لك ما فيه خير لك، فتشعُر حينها أنك تأوي إلى ركنٍ شديد."
”-دخلت امرأة من الأنصار على عائشة في حادثة الإفك، وبكت معها كثيراً دون أن تنطق كلمة، قالت عائشة: لا أنساها لها. -عندما تاب الله على كعب بن مالك بعدما تخلّف عن تبوك، دخل المسجد مستبشراً، فقام إليه طلحة يهرول واحتضنه.. قال: لا أنساها لطلحة.” مواقف الجبر في لحظات الإنكسار لا تُنسى❤️