حمد.. جوابك التالي.. ليكن من نصيبي.!
إما كيد عظيم ، أو حب عظيم ! وأنت من يحدد أيها الرجل ، فإن مكرت بها مكرت بك ، وإن أحببتها عشقتك ..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
❤️ Likes
show all
🔥 Rewards
show all
Latest answers from H
-
إذا كان الأمس ضاع ، فبين يديك اليوم وإذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل فلديك الغد ، لا تحزن على الأمس فهو لن يعود ولا تأسف على اليوم ، فهو راحل
.
.
.
.
.
.
.
.
لـ حمد?
الشخص الوحيد الذي ستقضي كل حياتك معه هو أنت ، لذلك يفضل أن تجعل نفسك مثيراً للاهتمام قدر الإمكان حتى لا تصاب بالملل
.
.
.
.
.
.
.
.
حَمَدْ :-
يارب لا تُصب في قلبي ذرة يأس واجعل أملي بك وحدك ، أعوذ بك يا إلهي من سوء حظي وفراغ صبري
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
وَمِنْ فَـــــاتِنَة "مَسَاحَةٌ خَاصَّة" لِـ حَرفِكـ المُتَألِّقْ "حمد" ?
القُوة ليست دائماً فيما نقول ونفعل
أحياناً تكون فيما نصمت عنه،فيما نتركه بِـ إرادتنا وفيما نتجاهله
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
أحياناً تكون فيما نصمت عنه،فيما نتركه بِـ إرادتنا وفيما نتجاهله
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
لـ آجمـَل صفحه..??
إذا كان الإنسان في حالة من الأنهيار النفسي فإنه يحتاج إلي الأحتواء والتعاطف أكثر من النصحية والعتاب ..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
-
أحياناً يكون سبب اختلافنا من الآخرين هو عدم فهمنا الصحيح لوجهات نظرهم استوضح منهم أكثر ، فقد تكونوا متفقين أساساً
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
مساحه:
يوما ما حين تقابل الشخص المناسب ستفهم لماذا لم ينجح الأمرمع أحد غيره إلى ذلك الوقت لا تضيع حياتك بالبكاء على الحمقى
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
لـ حمد ؛
أحيانا من الصعب علينا نسيان الماضي ، لكن باستطاعتنا دائما تجاهله
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
لفخـامة،صفحتك؛??
من أسوأ الناس خلقا : من إذا غضب منك أنكر فضلك أفشى سرك نسي عشرتك وقال عنك ماليس فيك
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
كلام فخم؛?
اترك هذا العالم خلفك، اغلق على شعورك السيء وابتسم، ادر ظهرك لأولئك الذين خلقوا فيك الألم، وعش حياتك من أجلك "فقط"
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
