أوهمتني كلماته بأنه أحبني حتى أتلفت جسَده.. أخبرني عن حبه لي بأنه لا ينتهي.. وكانت مشاعره رقيقة اتجاهي.. حتى سلبت كلماته فؤادي... حتى جاء يومٌ لم يتردد به بالبعاد.. وكأنه كان شخصا من وحي الخيال.. لم يعد له من أثر إلا حرقةً في الفؤادي.. فما بالك تخبرني بأنك تحبني وفي الخيانة كنت أفضل من الرسام..😔💔
مشكلتك عاد
حسب رأيك ليش صاير كثير في بنات اعمارهم فوق ال ٢٧ سنة و مش متزوجات؟