لقد خذلتُ نفسي مجددا، إنها المرة التي لا أعلم عن عددها، لكنها موُلمة
لقد نمى ريشي جيداً، لكنهم صنعوا سقفاً آخر غير سقف السماء
نحاول العودة إلى ما كنا عليه، عادة نعود بلا قلوب، وأحياناً كثيرة لا نعود
لا وقت للأحلام، الحقيقة تداهمنا
كانت وما زالت اللامبالاة هي الحل الوحيد
مهما أودَت بي تلك العواطف الليلية إلا أنني لا أصدق منها إلا ما بَزغ فجراً بعد إنقضاء السكون، تلك التي تصحبك كقلب ثانِ، كرئة ثالثة وكضلع آخر
مع كل خطوة لك بإتجاه الكمال الذي لن تبلغه من الأساس، تدرك شيئاً فشيئاً أن النقص لم يكن المشكلة
أما أنتَ ففي أبواب أخرىٰ راجياً بقايا حُب، بعضُ عون أو حتى فتات مصلحة، فهل تهفوا لأفتح لكَ بابي!؟
أشعر بالإنتصار تجاه أمرٍ لم يتعدَ عتبات الخيال، وأتسائل إن كان في وسعي الإكتفاء بالشماتة دون المواساة إن حدثَد ودار السيناريو على أرض الواقع، هل أمتلك جرأة تمكنني من الشعور بالشماته تجاه أمر كبير كهذا! هل أتمنى أن يحدث لأرى ردة فعلي؟!
مش عارف
يمكن علشان كنت متسرع ومفكرتش كويس