- احكيلنا عن أكتر مرة كنت فخور بنفسك ، متى كانت وشو الموقف؟ 🤍
انا فخور بنفسي دايما ، و الحمد لله رب العالمين كنت فخور بنفسي اكتر شي لما شفت حالي بعمر صغير و عندي قاعدة علاقات لا باس فيها بكل المجالات ، و بقدر اساعد الناس و اوقف جنبهم و ما اقصر مع حد ضمن مقدرتي طبعا.- بفتخر بنفسي لما اعمل اساعد حد بشغلة خصوصا " الناس الكبار بالعمر" و يصيروا يدعولي لما يجي حد يسلم علي بحرارة و انا ناسي مين هو و يدعيلي و يذكرني بموقفي معة و بكون مساعدة .كنصيحة دائمة اعمل الخير قد ما بتقدر و ساعد الناس و اعمل مع الله ، و الله رح يكتبلك الخير وين م اجيت ، و رح تحون فخور بنفسك جداا و كمقولة اخيرة "الله في عون العبد ما كان العبد في عون اخية"
خذ نصف عمري واعفني مِن أن أقف مواسيًا لإنسان يحكي عن أشياء أحبها وتمنى لو كانت له بصيغة "كان" وخذ النصف الباقي ودَعني لا أرى الناس يخسرون بأي الأشكال والطرق، دَعني لا أرى إنسانًا خائفًا، وحيدًا، ضعيفًا، مضطرًا انعقد بينه وبين أحلامه سلكًا شائكًا جعلها تمر أمام عينيه دون أن يلمسها ، أن يخبرها كيف كانت تخصه ذات يوم !
عصفور يحصل على قرض بنكي لشراء عش ونملة تدس "كرت المونة" تحت إبطها وتنتظم في طابور طويل كي تحظى بحبة قمح والهواء لا يدخل الرئتين إلا بعد التأكد أن الضريبة مدفوعة!.
معظم الخيبات العاطفية اللي بعيشوها الناس، خصوصاً في فترة العشرينات.. جاية من توقّعات غير واقعية.. أكثر منها من خسارة أشياء حقيقية.. بمعنى انت ما خسرت شي كنت بتملكه بين ايديك.. انت خسرت احتمال إنّك تملك شي كنت بتتمنى تملكه.. وهذا الفرق مهم وكبير.. عشان هيك أسعد الناس في العلاقات العاطفية ، أو أقلّهم خيبات هم الواقعيين.. اللي بتعاملوا مع القدرات قبل النوايا.. وبحطّوا الحصان قبل العربة.. وعندهم واحد + واحد يساوي اثنين..
"اللسان الجميل نعمة ، أن تفكِّر ألف مرَّة قبل كل كلمة تنطق بها نعمة ، أن ترفض قول أي شيء يمكن يسبب حزن الشخص الذي أمامك ولو بقدرٍ بسيط نعمة ، الذوقيات ليست بالمال ولا بأي مظهر خارجي ، الذوقيات إحساس وتعامل جميل ، أن تأخذ في اعتبارك طبيعة الناس وتختَر تصرفاتك تلك نعمة كبيرة ، الحدود مع أي شخصٍ غريب نعمة ، الحدود في الكلام والتصرفات.. فاللهم اجعلنا خفافاً ، واجعل ألسنتنا خفيفة ، فَطيب الكلام والفعل كنز في هذه الحياة"
واعلم يا فتى أنّ مقدار الأذى الذي يمكن لأحد أن يتسبّب به لك، مرتبط بقوّتك أنت لا قوّته هو.. فكلّما ضعفت زاد، وكلّما قويت قلّ.. وهكذا تجدُ الحمل الصغير يؤكل، بينما الوعل الكبير يُهاب.. والذئب هو الذئب في الحالتين..