➴
ما أجمل وجوه بعض الحزانى، تُغريك بعناقٍ طويل، واختراع مشهدٍ هزليّ فقط لينفجر الضحك الغائم في ملامحهم.. ما أعمق بوحهم المُكثّف كغيم تُثقله العبرات، يُغريك بإغلاق فَم العالَم كي تستمع.. ما أدقّ أسباب الحُزن لديهم، وما أبسط أسباب الرضا!..
Nothing to show here at this time