ما الذي يبكيك؟
-
فإن تسألني كيف أنت !
فإنني صبور على ريب الزمان صعيبُ
حرِيص على أن لا يرى بي كآبة
فيشمتَ عادٍ أو يُساء حَبيبُ .
فإن تسألني كيف أنت !
فإنني صبور على ريب الزمان صعيبُ
حرِيص على أن لا يرى بي كآبة
فيشمتَ عادٍ أو يُساء حَبيبُ .